ما صحة حديث لم تظهر الفاحشة في قوم قط

ما صحة حديث لم تظهر الفاحشة في قوم قط ، هو ما سنشرح في هذا المقال، لأن الفجور انتشر في العصر الحديث وازدادت أسباب الفساد وتعددت أسباب الشر وأصبح من السهل اكتشافه، الشر وابتعد عن حبل الاسلام في الغرب باسم الحرية والديمقراطية والانفتاح فانتشر الزنا والشذوذ واختفت الغيرة وزالت الحياء وانتشرت المحرمات وانتشرت الجرائم وفسدت الاخلاق وابتعدت الغيرة، أمراض لم تكن معروفة قبل أن يكبروا، ولذلك فهو مهتم بإلقاء الضوء على حديث لم يظهر للناس من قبل، وفي شرح صحته وتفسيره.

حديث لم تظهر الفاحشة بين الناس مكتوب

وبتوجيه من عبد الله بن عمر رضي الله عنه، يقول النبي صلى الله عليه وسلم “يا أهل الوافدين! خمس خصال عندما تتأثر بها، وأعوذ بالله لأدركها لم يظهر الفجور في الناس قط ؛ حتى يمكن اكتشافها ؛ إل فَشَ فيهِمُ لط لأوج عُ لتي لم تَكُنْ أسل أسل مَضَوْ مَضَوْ ولم أعطاهم الله قوة على عدوهم من الآخرين، فأخذوا بعضًا مما كان في أيديهم وطالما أن أئمتهم لم يحكموا بكتاب الله، جبار وسامي، وكان له الاختيار فيما أرسله الله سيضعهم الله بينهم “.

اقرا ايضا…ما حكم التدخين للمحرم في العمرة ابن باز

ما صحة حديث لم تظهر الفاحشة في قوم قط

لقد تفكك العلماء في صحة حديث لم يظهر في رجل قطة، وأبي مالك في عهد أبيه عطا بن أبي رباح في عهد عبد الله بن عمر، سلطان عطا بن أبي رباح، عبد الله، باسم ضعيف بن عمر، تحت سلطة أبي يزيد، تحت سلطة أبي يزيد، ضعيف، ولو كان فقيها، وقال البصيري في والزوايد أنه حديث يصح العمل، وقد اختلف العلماء في ابن أبي مالك ووالدهـ وفي عهد عطاء بن أبي رباح قال أيضا إن إسناده صحيح، ووافقه الذهبي في هذا الشأن، وهو مجموع طرقه بين الحسن والصحيح، والله وصحبه رسول أعلم.

اقرا ايضا…حديث الرسول عن الغبار فوائده وأضراره

شرح تفسير حديث لم تظهر الفاحشة في قوم قط

الأمراض والنوازل التي تحدث في الأمم من أنواع العذاب التي يعاقبها الله تعالى الناس إذا تعددت الذنوب والفسق والفساد بينهم أمة من الأمم وتحدثوا عنها، فانتشر بينهم الطاعون وانتشروا، إنه مرض يموت بسببه كثير من الناس.

وليس هناك أمة تستهين بالإجراء، وتتلاعب بالميزان، وتسرق، وتخدع، إلا أن الله سيعذبهم بالجفاف، والجفاف، وارتفاع الأسعار، ونقص الإمدادات والصيانة، وظلم الحاكم عليهم، جزء من الكتاب وترك جزء منه حسب أهواءهم، إلا أن بعضهم عملوا أعداء بعضهم البعض ؛ لأنهم معنيون بالعالم، فينزع الله الخير من قلوبهم.