ما حكم التقاط اللقيط في الاسلام

ما حكم التقاط اللقيط في الاسلام ، إن قرار تربية طفل موجود في الإسلام، فإن القرارات المتعلقة بالطباخ لها علاقة كبيرة بأحكام الطبخ في الإسلام، العثور على طفل سيكون ضمانه.

تعريف اللقيط

يعرف الطفل الذي تم العثور عليه أنه طفل شارع أو ضال وقد يكون أو لا يكون ابنًا للزاني، قائلاً “وفقًا للقانون، تم العثور على ابني ؛ خوفا من الأسرة أو الهروب من تهمة الزنا أو طفل في الشارع لا يعرف المدعي “.

ما حكم التقاط اللقيط في الاسلام

وقد ذكر العلماء أن تربية الولد واجب على من وجده في تلك الحالة، وهي واجبة كافية، وإذا كفى من الناس تركوا المعاصي عن الباقي، وإذا تركوها جميعا أخطأوا، مع احتمال أن يأخذوها ؛ لأن الله تعالى أمر التعاون في البر والتقوى، وعموماً يجب أن يؤخذ الطهي من أجل البر والتقوى، ولأن أخذه إحياء للنفس، فكان واجبًا، كما تكون قادرة على إطعامه عند الضرورة وإنقاذه من الغرق، والمال الذي وجده معه أو من حوله سينفق عليه.

اختيار المؤسس أمر مرغوب فيه، وهو من أفضل الأعمال، وهو عين على من وجد لقيطًا واكتشف أمره، لأنه لا بد من حفظ النفوس من الهلاك، فالناس كلهم ​​وكل واحد، يحييهم كأن كل الناس قد قاموا وقد جاء رسلنا مع أبنائهم وكثير منهم.

حكم من ينفق على الوليد وجده يعتني به

العصفور الموجود هو أمانة في يد من رباه، ويستحق أن يلتقطه أكثر من غيره وينفقه عليها، إذا كان مسؤولاً عن الأمانة والعدالة، ووليه في قتل العمد مع سبق الإصرار، الإمام والولاية على الزواج بالعثور وإتاحة أموال السلطان.

حكم تربية المعثور عليهم

إذا وجد ولداً ووجده يربيه لا يصلح أن يحضنه لفسوق الأخلاق أو كفره، فإنه لا يعرف يده ؛ لأن ولاية الفاسق وولاية الكافر على المسلم وأي مولود، المولود من غريزة طبيعية، الطفل الموجود هو الإسلام بالتأكيد، وأنا أيضًا أختلف في وصايته على البدو الرحل، لأنه يتعب الولد، فيؤخذ منه ويعطى إلى تسوية إسلامية في البلاد، وهذا هو إصلاح دينه وعالمه والله أعلم.

اقرا ايضا…حكم السير مع الزوجة ليلا

ما حكم النسب وتبني الولد المعثور عليه

لا يجوز للمسلم أن يتنازل عن الولد المعثور عليه له، ولكن يلزمه تربيته بالإعلان عنه، ولكن في الشريعة الإسلامية لا يجوز تكليف الولد لغير أبيه، ويجب على المسلم أن يدرك أن تربية الولد الموجود في بيته تحكمها ضوابط، فهو أو زوجته إذا لم ترضعه زوجته فيصبح لها ابنا من الرضاعة وأخا لبناتها من الرضاعة.

اقرا ايضا…حكم تركيب الأظافر المؤقتة للزينه ابن باز

كم المكافأة لكفيل الطفل المعثور عليه

لا شك أن كفيل المعثور عليه أجر عظيم عند الله إذا ربي وحسن معاملته، لذا فإن كفالة الولد المعثور عليه مثل كفالة اليتيم إذا لم يكن أكبر منه لأن حال الولد أسوأ، وفي موقف واحد، وفي فتاوى اللجنة الدائمة، جاء فيه “هناك حاجة إلى رعاية ورعاية من معروف الانتماء، لأنهم لا يعرفون قريبًا يمكنهم الرجوع إليه عند الضرورة” وعليه، من كفل طفلاً مجهول النسب يدخل في الراتب على كفالة اليتيم، لعموم كلامه صلى الله عليه وسلم أنا ومن يرعى اليتيم أكون في الجنة، أشار بإصبعه السبابة والوسطى ويفصل شيئًا رواه البخاري.