كم تبلغ ثروة خميس الخنجر

كم تبلغ ثروة خميس الخنجر، يعتبر خميس الخنجر من ابرز وافضل الشخصيات في دولة العراق والعالم العربي، والتي يعمل رجل اعمال عراقي، يمتلك العديد من الاموال الضخمة، حصل علي العديد من الجوائز المختلفة في مشواره المهني التي يقوم به، يبحث الكثير من الناس في الوطن العربي بشكل عام عن مقدار الثروة التي يمتلكها خميس الخنجر، رجل الأعمال المشهور جدًا في بلاده العراق، والذي تمتد مشاريعه وأعماله إلى العديد من البلدان في الوطن العربي، الفساد الكبير الذي أحدث ضجة في وسائل التواصل الاجتماعي، ومن خلال موقع الصحراء، سنتعرف الآن على ثروة خميس الخنجر، فتابعوا سطور المقال.

من هو خميس الخنجر ويكيبيديا

يحمل رجل الأعمال الشهير خميس الخنجر، الذي برز نجمه في العراق، الجنسية العراقية، اغنى رجال الاعمال في العراق، درس الخنجر في الجامعة وتخصص في الإعلام، كان من أكثر الشخصيات تميزًا في الدراسات الجامعية، ثم حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه الفخرية، برز نجمه في الأعمال الاقتصادية الواسعة، لديه سلسلة من أكبر الشركات الصناعية في العراق، ينتشر في الدول العربية بالإضافة إلى الدول الغربية أيضًا، وهو من رجال الأعمال البارزين.

كم تبلغ ثروة خميس الخنجر

بعد أن نال خميس الخنجر شهرة وساعة، وصنفه كواحد من أكبر رجال الأعمال العراقيين، بدأ الكثير من الناس بالفضول لمعرفة مقدار هرولته، حيث لا يوجد رقم صحيح لميراثه، ولكن لديه ملايين الدولارات اذ يعتبر من اغنى الاشخاص في العراق اضافة الى كونه من ابرز الشخصيات في العمل الصناعي في العراق وكان معنيا باختلاس الاموال الناتجة عن شبهات الفساد والتعاون مع السلطات الأمريكية أثرت عليه ومازالت الجهات المختصة تحقق في هذا الأمر حتى اللحظة.

لماذا قامت واشنطن عقوبات على خميس الخنجر

فرضت الولايات المتحدة الأمريكية عقوبات على رجل الأعمال الشهير خميس الخنجر، فبعد سقوط نظام الرئيس الراحل صدام حسين في العراق، كان الخنجر من المقربين بشدة من النظام الحاكم، وتفرض عليه عقوبات مشددة لقربه من نظام صدام حسين، حيث صدرت مذكرات توقيف بحق الجنجر عام 2015، بذريعة الاشتباه في فساد في أمواله ودعمه لمنظمات إرهابية محسوبة على الرئيس صدام، القضاء العراقي الذي اتبع الأمريكيين في هذه الفترة أخذ هذه التهم على محمل الجد، والتي تسببت في مصادرة أمواله وملاحقتها قانونيا.

علاقات الخنجر التجارية مع عائلة صدام حسين

كانت هناك علاقات قوية بين رجل الأعمال خميس الخنجر والرئيس العراقي صدام حسين في تلك الفترة، حيث كان الخنجر من أبرز رجال الأعمال في تلك الفترة داخل العراق، شركات الخنجر لدعم توجهات الرئيس صدام حسين، واعتقدت الجهات الحكومية فيما بعد أن الأموال التي يملكها الخنجر غير مشروعة، فتم مصادرة جزء كبير من هذه الأموال، لم يعرف مصدرها، وأدين خميس الخنجر على نطاق واسع في القضاء العراقي ولا تزال السلطات العراقية تعمل على التحقيق في حجم أمواله.

مقالات ذات صلة