ما حكم من يدعي لله ولد

ما حكم من يدعي لله ولد ، لله والإسلام يثبت نزول الطفل إلى الله تعالى، وهذه هي القرارات الشرعية التي سيتم توضيحها وتوضيحها، لذلك يجب على كل خلق الله على الأرض أن يوحد الله ويعبده، مع الحق في عبادته وعدم الارتباط به على الإطلاق، وحده يعبد ولا إله إلا هو، ونسب المسيحيون لله ابنا بالقذف والكذب بينهم، ومنهم أجوبة من ادعوا أن لله ابنا، وتحدد دينونتهم.

ما حكم من يدعي لله ولد

وتولد سلطان الذين يدعون الله من عدم الثقة المطلق بالله تعالى، وهذا الفعل يقال عن المسيحيين باسم الله القدير، إذ نسبوا إليه ابنًا هو النبي وعبده عيسى عليه السلام عليه، فهو نهاية الرافعة والفعل، وأخبر أبو موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال “لا يصبر أحد على شر يسمعه من الله العلي، أني أهديه هدية، فيجعلها له هدية”، واجب الخليقة والعباد أن يرفعهم الله تعالى على أية صفات من صفات المخلوقات وأن يصفه بأجمل صفاته والله أعلم.

الرد على من يزعم أن لله ولدا

من خلال توضيح حكومة شخص يدعي أن لديه ابنًا، أخذ المسيحيون الأناجيل الأربعة وكتب أخرى من العهد الجديد للموافقة عليها وادعوا أن لله ابنًا، باسم الإنجيل وكل كتاب منه، يختلف عن الآخر في المضمون، حسب أهواء من أخذوه كتابًا وذكروا بلغة المسيح في كتبهم كلمات لا تحمل المعنى الظاهر، لكنها مجازية، إذا كان نسله صحيحًا، يسوع، وتبعهم في ادعائهم أنهم ابن الله في العهد القديم، حيث نُسب أولئك الذين لم يؤمنوا إلى سليمان، ويمكن القول إنه ابن الله لا سمح الله.

آيات قرأنية على ان الله ليس له ولد

يستحيل على الله أن يأخذ ابنا أو صديقا ويستحيل عليه أن يكون أبا، وفي كتاب الله الكثير من الأدلة الشرعية التي تظهر حكم من يدعي أن لله ولدا و ينفي هذه صفة الله تعالى ويصف قبحه وقبح ادعائه وذلك على النحو التالي

  • قال تعالى {وَإِنَّهُ جَدُّ رَبِّنَا عَلَى مَا يَتَخَذُ بِزُرَةٍ مَا وَكَانَ يَقُولُ لِلَّهِ «أَجْهَالُنَا أَشْرَارٌ».
  • قال تعالى {الحمد لله الذي لم ياخذ ولدا لا شريك له في الملكوت وليس له ابن.}
  • قال تعالى {من له سلطان السماوات والأرض ولم يتخذ ابنا وليس له شريك في الملكوت}.

هل يثبت الإسلام لمن يؤمن أن عيسى _عليه السلام_ هو ابن الله

من أركان الإيمان بالله أن يؤمن العبد بسمو الله لكل صفات النقص التي تميز كل الخليقة والخدام، ومن بينها صفة الأب والابن، الإيمان الباطل وسمو الله تعالى من كل عيب والله أعلم.