من هو والد محمد الدرة السيرة الذاتية

من هو والد محمد الدرة السيرة الذاتية، العديد من الأجيال الجديدة ما زالت تجهل قصة استشهاد محمد الدرة الذي لاقى تفاعلاً كبيراً في العالم العربي والعالم، حيث لا يزال المشهد محفوراً في أذهان الكثيرين، رغم مرور بعد أكثر من 19 عامًا على استشهاده، وسنتحدث من خلاله عن والد محمد الدرة وتفاصيل استشهاد الطفل محمد الدرة.

من هو والد محمد الدرة السيرة الذاتية

والد الطفل محمد الدرة هو الفلسطيني جمال الدرة من مواليد 1966 م، يعيش مع زوجته وأطفاله في مخيم البريج بقطاع غزة، عمل خلال حياته كرجل أعمال داخلي إسرائيل، ورد اسم جمال الدرة في مقال للكاتبة هيلين سكاري أثناء عمله على ترميم منزلها، جمال الدروة ونجله محمد الدرة عام 2000 أثناء أسرهم من قبل هدف فرنسي أثناء اختبائهم خلف أنبوب لتجنب رصاصات الاحتلال، ويظهر الفيديو محاولة محمد الدرة الاختباء خلف والده خوفا من الرصاص، لكنها لم يستغرق وقتًا طويلاً حتى يصاب ويستشهد في نفس الوقت.

جمال درة وش يرجع

ومن أهم المعلومات عن والد محمد الدرة جمال الدرة ما يلي

  • الاسم الكامل جمال الدرة.
  • تاريخ الميلاد مواليد 1966.
  • العمر 56 سنة.
  • محل الميلاد ولد في قطاع غزة في مخيم البريج.
  • مكان اقامته يعيش في قطاع غزة.
  • الدين والإيمان يعتنق الدين الإسلامي.
  • المهنة نجار ومصمم سكن.
  • عدد الاطفال سبعة اطفال.
  • اللغة الأم العربية.

هل مات والد الشهيد محمد الدرة

ولم ترد أنباء عن وفاة والد محمد الدرة جمال الدرة، لا يزال على قيد الحياة ويعيش في مخيم البريج للاجئين في قطاع غزة، يعيش مع زوجته أمل وبقية أبنائه، بلغ هذا العام من العمر 56 عاما، أمضاها بعد وفاة طفله محمد الدرة أمام عينيه خلال الانتفاضة، والثانية كانت عام 2000 في حزن وجع قلب، وظل يروي لنا أحداث تلك اللحظة، ومدى صعوبة ذلك بالنسبة له.

من هو الشهيد محمد الدرة – ويكيبيديا

محمد الدرة، فلسطيني من مواليد 1988، يعتبر من الأطفال الذين استشهدوا برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال الانتفاضة الثانية عام 2000، كان محمد الدرة في الصف الخامس الابتدائي وكان في دراسته، في طريقه إلى المدرسة التي أغلقت أبوابها بسبب أحداث ذلك الوقت، مما جعله يهرب للاختباء خلف والده الذي اختبأ خلف برميل قصة استشهاد الطفل محمد الدرة، بسبب تم توثيق لحظات الاستشهاد مباشرة عبر إحدى القنوات الفرنسية.

قصة الشهيد محمد الدرة

استشهد الطفل الفلسطيني محمد الدرة في 30 سبتمبر 2000 بعد اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية في قطاع غزة بإغلاق المدارس أمام الطلاب، وقد صور المشهد المصور الفرنسي تشارلز الذي وثق اللحظة، أصيب محمد الدرة برصاص الاحتلال وهو في أحضان والده الذي قال “مات الصبي، مات الصبي”، أصبحت هذه المشاهد والصور رائجة في قلوب العالم.

 

مقالات ذات صلة