من هو صاحب كتاب شخصية مصر

من هو صاحب كتاب شخصية مصر ، يعد الكاتب جمال حمدان من اشهر الشخصيات والكتاب في جمهورية مصر العربية ، حيث صنف بانها امهر واشهر الكاتبين في دولة مصر ، وقدم الكثير من الكتب التي تتضمن مجوعة رائعة من المعلومات والمعارف  ، ويستخدم الكاتب عدد من الفاظ المعبرة عن جمال وطبيعة بلده المصرية ومدى اهميتها في حياة المصريين  ، وان جميع المصريين يهتموا في بلدهم المصرية وارضهم لتبقي حرا دائما وهي ام الدينا منذ قديم الزمان .

من هو صاحب كتاب شخصية مصر

ان صاحب كتاب شخصية مصر هو رجل عبقري مصر ولد في جمهورية مصر العربية ويحمل اسم جمال حمدان حيث ولد في الرابع من شهر فبراير عام 1928 ميلادي ، وهو احد اهم وابرز اعلام الجغرافيا في القرن التاسع عشر ، الذي يمتلك عدد كبير من المؤلفات التي توضح علم الجغرافيا بجميع تفاصيله  ، وبالتالي يتم تعريف علم الجغرافية على أنهم من علوم الجيولوجيا ، وعمل اكثر من كتاب خلال مسيرة حياتها التي تهتم في اظهار جمال دولة مصر العربية وجمال طبيعتها والاماكن الاثرية الموجود بها .

عمر الكاتب جمال حمدان

توفي الكاتب العظيم العبقرى عن عمر الخامس والستون عام ، يعود أصله الى جمهورية مصر العربية من احد القرى المصرية حيث ولد في قرية ناي في محافظة القليوبية في دولة مصر ونشأ مع اسرته  الى أن تخرج من الثانوية العامة وقرر ان يبدأ الدراسية الجامعية في علوم الجيولوجية والجغرافية ، وبعد أن توفي تنال على اهتمام الجميع من خلال قراء كتابه وجميع المجهودات التي قام بها واستطاع ان يوضح فكرته في عالم الجغرافية وعبقرتيها للجميع عبر الكتب التي قام بها .

ما هي جنسية الكاتب جمال حمدان

يعتبر الكاتب الكبيرة جمال حمدان من الشخصيات المؤثرة في حيات الشعب المصري والشعوب العربية الاخرى ،ويحمل الكاتب جمال حمدان الجنسية المصرية  ومن اصل مصر واب وام مصريين ، تميز بتفكيره العميق ويذكر بانه ينظر الى استراتيجية متكاملة لجميع المقاومات في كليته وان الكاتب جمال حمدان من الشخصيات التي تهتم في التكوين البشري والحضاري من حيث الجغرافية ، ويقوم بتحليل جميع الظواهر  الجغرافية التي تظهر في العالم وخاصة في دولة مصر ، في احدى السنوات عانت من عدم قدرة استبعاد الجميع لأفكاره التي يقوم بتحليلها وكابتها .

تفاصيل وفاة الكاتب جمال حمدان

توفي الكاتب العبقرى والعظيم في عام 1993 في السابع عشر من شهر ابريل ، حيث تم العثور على نصف حثته محروقة حيث قال الجميع بانها توفي متثرا بجراحه اثر الحروق العميق في جميع انحاء جسده ، ولكن التقاير الطبية قال خلف ذلك واكد بانه توفي اثر سبب اخرى  وان الحروق في جسده لم تصل الى درجة الوفاة ، وحتي لان لم يستطع احد التعرف على سبب الوفاة وايضا تم اختفاء جميع الكتب التي تتحدث عن اليهود ، وهذا ما ادي الى ان الكاتب جمال حمدان قد تعرض الى القتل من شخيصات غير معروف .