من هو مؤلف كتاب تحرير المرأة
من هو صاحب مؤلف تحرير المرأة، ناصر قاسم امين المرأة وطالب بحقوقها وترك لنا العلماء العديد من الكتب والمؤلفات التي تهم الناس، ومن بين هذه المؤلفات كتاب تحرير المرأة، حيث ينادي صاحب الكتاب بتحرير المرأة، فقد تركزت المطالب على تحرير المرأة في القرون الأخيرة بشكل تدريجي وعلى عكس الماضي، ودائما ما دعا الكتاب والمثقفون إلى تحرير المرأة بما يتناسب مع طبيعة أممهم، وعاداتها، وبالطبع كانت مثيرة للجدل وخاصة من الحضارة الغربية، ولتوضيح هذا السؤال أجب على سؤالك ثم تطرق إلى ما تريد معرفته عن ذلك الكتاب.
من هو مؤلف كتاب تحرير المرأة
مؤلف كتاب تحرير المرأة هو قاسم أمين، ونشر هذا الكتاب عام 1899 م والذي أصبح أول كتاب عن تحرير المرأة في مصر والعالم العربي بشكل عام “المرأة الجديدة”، من المؤكد أن كتاب “تحرير المرأة” قد تسبب في قدر كبير من الجدل بين عامة الناس والكتاب على حد سواء.
اقرأ أيضا…من هو مؤلف كتاب أصل الأنواع
قاسم أمين على ويكيبيديا
قاسم أمين كاتب ومصلح اجتماعي وقاض، ولدت في الأول من ديسمبر عام 1836، واشتهرت بأنها من أهم المصريين والعرب الذين طالبوا بالإفراج عن النساء، “الإفراج عن المرأة” بسبب دعوته إلى بعض الأمور المعادية للعادات العربية والإسلامية، أولها إلغاء الحجاب، لكن البعض ذكر أنه دعا إلى الاعتدال في موضوع الحجاب وليس موضوعه، إلغاء.
أبرز مؤلفات قاسم أمين
حصل قاسم أمين على إجازة في الحقوق من مصر، ثم انتقل إلى فرنسا في مهمة دراسية، ثم عاد إلى وطنه وعمل لصالحه حتى أصبح مستشارًا وتوفي في سن مبكرة، وهي شابة، وهي في سن الأربعين تقريبًا سنتان.
- المصريين.
- مرآة الجمال.
- حقوق المرأة في الإسلام.
- كلمات.
طالع ايضا .. من هو صاحب كتاب مروج الذهب
السيرة الذاتية للكاتب قاسم أمين
عندما عاد قاسم أمين من بعثته في فرنسا إلى مصر عمل في مكتب المدعي العام ونما حتى أصبح قاضيا، ويشار إلى أنه صادق سعد زغلول والإمام محمد عبده والعديد من المفكرين البارزين، معلومات مهمة متوفرة عن سيرته الذاتية.
- الاسم الكامل قاسم محمد أمين.
- تاريخ الميلاد 12/1/1936.
- مكان الميلاد الإسكندرية، مصر.
- الجنسية المصرية.
- المؤهلات الأكاديمية كلية الحقوق الخديوية وجامعة مونبلييه، فرنسا.
- المهنة مفكر ومؤلف وقاضي.
- دين الاسلام.
- تاريخ الوفاة 23 أبريل 1908 م
ملخص كتاب تحرير المرأة
ذكرت قاسم أمين في كتاب تحرير المرأة أن أوضاع المرأة في مصر في ذلك الوقت كانت صعبة لأنها عانت من التقصير وعدم مشاركتها في الحياة العامة والعمل والفنون والعمل الوطني وهيمنة الذكور، مما يؤكد صحة ذلك، من رأيه في الشريعة الإسلامية.