من هو مؤلف دعاء ابي حمزة الثمالي

من هو مؤلف دعاء ابي حمزة الثمالي ، لقد وجدت الكثير من الأحاديث والأدعية المروية عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وفي أقوال الصحابة والرسل الموجودة في السنة النبوية وانتشرت بين الناس وبدأوا في الصلاة والدعوة، إن الدعاء ينقض المستحيل ويسهل لأمور المسلم، وقد أمرنا الله تعالى أن نزيد دعاء الله في كل ما يريده العبد، لأنه سميع ويستجيب للدعاء، وذلك  يحب الله أن يناديه مسلم وأن يتأكد من حدوث ذلك، ويقول لجبريل “أجب عبدي فلانًا”  هذه الادعية هي ادعية ابو حمزة الثوملي الذي نتعرف على محتواه ومن قالها في المقال.

من هو مؤلف دعاء ابي حمزة الثمالي

علي زين العابدين، المعروف باسم علي السجاد، أي علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، وهو من الأئمة الأربعة من الشيعة ومن جميع المذاهب التي تبكي، ومن أبرز الأدعية النبوية المتداولة دعاء أبي حمزة الثمالي الذي يحمل في كلماته الدعاء والتوبة إلى الله وإصلاح النفس وتنقيتها، ورويت الروايات أن الإمام علي بن الحسين كان يكرر هذا الدعاء في سحر شهر رمضان المبارك.

اقرا ايضا…مواعيد نهائي كأس الملك بالسعودية والقنوات الناقلة للمباراة

ما أثر الدعاء على الانسان المسلم

والدعاء هو الرجوع إلى الله والاقتراب منه والدعاء لكل ما يرغب فيه المسلم ويريده في حياته، ويعتبر الدعاء من أهم أسباب رحمة الإنسان ومغفرته، كما أنه يزيد من علاقة المسلم، مسلم مع ربه كما قال الله في كتابه الكريم “وإذا سألك عبادي عني فأنا قريب من الرد على دعاء الدعاء إذا دعاه”، بحضور الله تعالى، كما أنه أهم سبب لصد البلاء وإزالة الأذى، والدعاء وسيلة للتكفير عن ذنوب المسلمين والعودة إلى طريق الصواب بالحديث إلى الله تعالى في صلاة العشاء، عندما يشعر الإنسان براحة كبيرة وهدوء.

اقرا ايضا…من هو الفيس بريسلي ويكيبيديا ومن هي زوجته

دعاء أبي حمزة الثمالي مكتوب

إلهي لا بِعُقوبَتِك، وَلا تَمْكُرْ بي في حيلَتِكَ مِنْ اَيْنَ لِيَ الْخَيْرُ رَبِّ وَلا يُوجَدُ إلاّ مِنْ عِنْدِكَ وَمِنْ اَيْنَ لِيَ النَّجاةُ وَلا تُسْتَطاعُ إلاّ بِكَ، لاَ الَّذي اَحْسَنَ اَحْسَنَ إسْتَغْنى عَنْ عَوْنِكَ و رَحْمَتِكَ، الَّذي أساءَ وَاجْتَرَأَ عَلَيْكَ وَلَمْ يُرْضِكَ يارب يارب حتى تزول النفس، وَتوجهْتُ إلَيْكَ، وَجَعَلْتُ بِكَ إسْتِغاثَتي، وَبِدُعائِكَ تَوَسُّلي غَيْرِ إسْتِحْقاق لاِسْتِماعِكَ منّي وَلاَ اسْتيجاب لِعَفْوِكَ عَني، بَلْ بِكرَمِكَ، وَسُكُوني إلى صِدْقِ وَعْدِكَ، وَلَجَائي إلَى الاْيمانِ بِتَوْحيدِكَ،، وَيَقيني بِمَعْرِفَتِكَ مِنّي اَنْ لا رَبَّ غَيْرُكَ، وَلا اِلـهَ إلاّ إلاّ اَنْتَ شَريكَ لَكَ اَللّـهُمَّ اَنْتَ الْقائِلُ وَقَوْلُكَ حَقٌّ، وَوَعْدُكَ صِدْقٌ صِدْقٌ صِدْقٌ وإسألوا فَضْلِهِ اِنَ اللهَ كانَ بِكُمْ رَحيما)، مِنْ صِفاتِكَ يا سَيّدي إنْ تَأمُرَ بِالسُّؤالِ وَتَمْنَعَ الْعَطِية، وَاَنْتَ الْمَنّانُ الْمَنّانُ بِالْعَطِيّاتِ عَلى اَهْلِ مملكَتكَ، وَالْعائِدُ عَلَيْهِمْ بِتَحَنن،، اِلهي رَبيتَني نِعَمِكَ وَاِحْسانِكَ صَغيرا، وَنَوَّهْتَ بِاسْمي كَبيراً فَيا مَنْ رَبّاني فِي بِاِحْسانِهِ وَتَفَضُّلِهِ و نِعَمِهِ، وَاَشارَ فِي الاْخِرَةِ اِلى عَفْوِهِ و كَرَمِهِ، مَعْرِفَتي يا مَوْلايَ دَليلي عَلَيْكَ عَلَيْكَ، وَحُبّي لَكَ شَفيعي اِلَيْك، واثِقٌ مِنْ دَليلي بِدَلالَتِكَ،، وَساكِنٌ إلى شَف اعَتِك إذا رَاَيْتُ مَوْلاىَ ذُنوُبى فَزِعْتُ وَاِذا رَاَيْتُ طَمِعْتُ فَاِنْ عَفَوْتَ فَخيْرُ وَاِنْ عَذبْتَ فَغَيْرُ ظالِمٍ حُجَّتى يا في جُرْاَتى عَلى مَسْئَلَتِكَ مَعَ إتيانى ما تَكْرَهُ جُودُكَ وَكَرَمكَ وَعُدَّتى في في شِدَّتى مَعَ قِله حَيائى رَاْفَتُكَ وَرَحْمَتُكَ رَجَوْت أن لا تَخيبَ بَيْنَ بَيْنَ ذَيْنِ فَحقِّقْ رَجآئي دُعآئي يا خَيْرَ مَنْ دَعاهُ داعٍ مَنْ رَجاهُ راجٍ عَظُمَ يا اَمَلي وَسآءَ عَمَلي فَاَعْطِني عَفْوِكَ بِمِقْدارِ اَمَلى وَلا تُؤاخِذْنى بِاَسْوَءِ عَمَلى فَاِنَّ كرمك يَجِل عَنْ مُجازاهِ الْمُذْنِبينَ الْمُذْنِبينَ وَحِلْمَكَ يَكْبُر عَنْ عَنْ مُكافاة مُكافاة مُكافاة الْمُقَصرين الْمُقَصرين الْمُقَصرين الْمُقَصرين الْمُقَصرين الْمُقَصرين الْمُقَصرين