من هو مايكل راتني ويكيبيديا وكم عمره وزوجته
من هو مايكل راتني ويكيبيديا وكم عمره وزوجته، تألق اسم السياسي والدبلوماسي مايكل راتني كثيرًا على وسائل التواصل الاجتماعي والشبكات الاجتماعية، حيث تصدر اسمه صفحات جوجل، بعد أن رشحه البيت الأبيض، لمنصب جديد مميز وكان هذا مجرد القول بأنه سيتم ترشيحه في الانتخابات لانتخاب سفير من المملكة العربية السعودية مما دفع الكثير من الناس إلى البدء في البحث عن مايكل ومعلومات عن وما هي معلوماته الشخصية الأكثر دقة، إلى أصبحت محط أنظار كثير من الناس في الوطن العربي، وسنتعرف في مقالتنا اليوم على معلومات دقيقة عن حياته الشخصية والمهنية.
من هو مايكل راتني ويكيبيديا وكم عمره وزوجته
يعتبر مايكل راتني من أبرز الشخصيات في الولايات المتحدة الأمريكية، ولد في كليفلاند عام 1961، عن عمر يناهز 61 عامًا، أمريكي، متزوج من السيدة كارين ساساهارا وحصل على درجة البكالوريوس من جامعة بوسطن وذهب حصل على الدكتوراه من جامعة جورج واشنطن، وشغل عدة مناصب سياسية مرموقة في الولايات المتحدة، كان آخرها مساعد وزير الدولة للشؤون العربية، سمي على اسم السفير والدبلوماسي مايكل راتني، وقد تصدرت مؤخرًا جميع وسائل التواصل الاجتماعي المواقع، بسبب قرار الرئيس الأمريكي بايدن منح مايكل راتني منصب سفير جديد للمملكة العربية السعودية.
اقرأ أيضا…من هو مايكل راتني ويكيبيديا عمره ديانته زوجته
أبرز أعمال مايكل راتني
خلال مسيرته السياسية، شغل السفير مايكل راتني العديد من المناصب الهامة وأنجز أعمالاً وإنجازات عظيمة حول العالم، ومن أهم وأشهر أعماله في حياته السياسية ما يلي شغل منصب المبعوث الأمريكي الخاص لسوريا من 2015 إلى 2017، شغل بعدها منصب نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون بلاد الشام من شباط 2017 إلى كانون الأول 2017، كما شغل منصب القنصل العام للولايات المتحدة في القدس.
تعيين مايكل راتني سفيرا للسعودية
أصدر البيت الأبيض في الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم السبت 23 أبريل، رغبة مايكل في ترشيح نفسه لمنصب سفير لدى مدينة السعودية، وهو ما شجعه البيت الأبيض على ذلك، بعد توفر العديد من المزايا لدى مايكل حيث يجيد اللغتين العربية والفرنسية بشكل ملحوظ، ولديه أيضًا خبرة كافية في هذا المجال حيث شغل العديد من المناصب المماثلة لهذا المنصب من قبل بما في ذلك سفير الولايات المتحدة الأمريكية في مدينة القدس المحتلة ، كما عمل نائباً لمساعد وزير الخارجية في عدة دول عربية، بالإضافة إلى عمله في هيئة التدريس، حصل في جامعة الدفاع الوطني على عدد من الألقاب والجوائز القيمة لتحفيزه ليكون أكثر إبداعًا وتميزًا.
