ما هو اصل الكاتب عبد الله بن المقفع

ما هو اصل الكاتب عبد الله بن المقفع، يعتبر عبد الله بن المقفع من ابرز الكتاب الذين ذاع صيتهم وشهرتهم في كتب الادب والتراجم لكونه ضاحب عقلية جبارة،  الكاتب الفارسي الذي غادر بلده ووطنه الأصلي بحثًا عن الإسلام، حيث ولد ابن المقفع في بلد غير عربي ولكنه هاجر مبكرًا ومات بالبصرة، وتحدث الفارسية والعربية، حيث كان كاتبًا وكاتب من كبار كتاب عصره نتعرف على ابن المقفع من خلالنا بالإضافة إلى موطنه الأصلي.

من هو عبدالله بن المقفع ويكيبيديا

كان أبو محمد عبد الله بن المقفع مفكرًا وكاتبًا وكاتبًا فارسيًا من مواليد عام 106 وتوفي عام 142 هـ الموافق للأعوام 724 و 759 م، عن عمر يناهز 36 عامًا، من الخلفاء الأمويين والعباسيين، كانت اللغة الأم للمقفع هي الفارسية، حيث تعلمها في كتب الكتّاب إلى جانب اللغة العربية، كما عمل في سوق مرباد.

عبدالله بن المقفع السيرة الذاتية

وتتلخص سيرة عبدالله المقفع في السطور التالية

• الاسم بالعربي أبو محمد عبد الله المقفع لجبران خليل جبران.
• اسم الميلاد بالفارسية رزبة بن دادويه.
• الميلاد 724 م – 106 م
• مكان الميلاد فيروز آباد – إيران.
• مات 759 م – 142 هـ.
• محل الميلاد بغداد – البصرة.
• الاقامة البصرة.
• دين الاسلام.
• اللغة الأم اللغة الفارسية.
• اللغات الأخرى العربية.
• المهنة كاتب – مفكر – كاتب.
• اللغات العربية.

ما هو اصل الكاتب عبد الله بن المقفع

عبد الله بن المقفع الكاتب والكاتب من أصل فارسي، ولد في قرية في بلاد فارس تسمى جور وقال بعض المؤرخين إنه ولد في البصرة، محمد، وتغير اسمه من رزبة بور دادويه إلى عبد الله بن المقفع.

أشهر مؤلفات عبد الله بن المقفع

كتب ابن المقفع العديد من الكتب بالإضافة إلى اللغة العربية، بعضها باليونانية وبعضها بالفارسية والهندية، ومن أشهر هذه الأعمال ما يلي

• اللؤلؤة الثمينة والجوهرة المخفية.
• mzk.
• باري تيرمينياس.
• عين نعمة – في عادات الفرس.
• التاج – في سيرة آنو شيرفان.
• Isagogue – المدخل.
• ميليا سامي وشتاتي حسام وعمراني نوفل.
• القليل من الأدب.
• رسالة الصحابة.
• كليلة وديما.
• أدب عظيم
• القليل من الأدب.

كيفية اغتيال عبد الله بن المقفع

كان هناك خلاف كبير بين عبد الله بن المقفع وسفيان بن معاوية بن يزيد بن المهلب بن أبي صفرة محافظ البصرة في عهد أبي جعفر المنصور.

“السلام عليكم كلاكما، يعني سفيان وأنفه معه”.

قال له سفيان

“لم أندم أبدًا على التزام الصمت”.

فأجاب ابن المقفع

“الصمت زينة لأناس مثلك، فكيف تندم!”

ودفع ذلك سفيان إلى الحلف على قطع ابن المقفع وهو ينظر إليه، واستمر الثنائي في إهانة بعضهما البعض حتى وصل الأمر إلى حد التكريم والشرف، مما دفع سفيان إلى قتل ابن المقفع، بقطعه ووضعه في النار، كما علق الذهبي على هذه الواقعة بقوله

“كان ابن المقفع فاضلاً وذكياً لا يرحم، لذلك كان يقول عن سفيان المهلبي قتل ابن المغتمة بما قتل”.

شاهد المزيد … حكم التهنئة بالعيد قبل قدوم العيد