كم عمر عبدالله العمر وجنسيته السيرة الذاتية
كم عمر عبدالله العمر وجنسيته السيرة الذاتية، كم عمر عبد الله سعى هذا الإعلامي والصحفي إلى طريق العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار أنباء اعتقاله من قبل السلطات التركية بتهمة التحريض على العنف.
من هو عبدالله العمر السيرة الذاتية
عبد الله العمر صحفي سوري هاجر من سوريا إلى تركيا إبان الحرب، حيث يعيش عبد الله العمر في سوريا منذ عدة سنوات، حيث بدأ مسيرته الإعلامية من هناك من خلال بعض شاشاته الإعلامية، الإلكترونية أو الورقية، و قيل إنه رئيس إحدى القنوات الفضائية منذ أن قيل إنه صاحبها، لكن هذه الشائعات لم يتم تأكيدها من قبل أي مصدر رسمي ولا توجد معلومات بخصوص عبدالله العمر، ما عدا اسمه وقد تم الحصول على جنسيته ومهنته.
ما هي جنسية عبدالله العمر
تتلخص أهم المعلومات عن الصحفي السوري عبد الله العمر في السطور التالية
- الاسم الكامل عبدالله العمر.
- الاسم الانكليزي عبدالله عي عمر.
- تاريخ الميلاد غير معروف – لكن من المحتمل أن يكون في الستينيات.
- محل الميلاد مدينة سورية.
- العمر في الخمسينيات من عمره.
- الهوية السورية.
- الجنسية تركيا.
- وضع العلاقة متزوج.
- اسم الزوجة غير معروف.
- عدد الاطفال غير معروف.
- اللغة الأم العربية.
- لغات أخرى التركية.
- التعليم غير معروف.
- الوظيفة صحفي – مذيع – رئيس قناة إخبارية فضائية.
كم عمر عبدالله العمر
الصحفي عبد الله العمر في الخمسينيات من عمره، لكن شهر وسنة ولادته مجهولان، ولم يتحدث عبد الله العمر عن هذا من قبل العيش في تركيا ليكمل مسيرته من هناك.
حقيقة قيام السلطات التركية باعتقال عبد الله العمر
قبل نحو شهر، في 18 آذار (مارس) 2022، اندلعت أنباء عن توقيف عبد الله العمر من قبل الشرطة التركية واحتجازه في ولاية هاتاي جنوب تركيا عقب نشر مقطع فيديو يحرض فيه على قتل العلويين والعلويين، في الواقع انتشر هذا الخبر بشكل ملحوظ، حتى أن بعض الصحف نشرت هذا الخبر، مثل جريدة بانوراما أخبار سوريا، لكن هذا الخبر نفته وسائل الإعلام الرسمية، كما ذكرت هذه الوسائل أن ما تم نشره عن الصحفي عبد الله العمر مجرد اعتقال، مذكرة ولا مذكرة توقيف.
سبب اصدار مذكرة توقيف تركية بحق عبد الله العمر
صدرت مذكرة توقيف إعلامي لعبد الله العمر بسبب قيامه بمقطع فيديو يهاجم العلويين في تركيا ويدعو إلى اغتيالهم، إذ من المعروف أن الإعلامي عبد الله العمر يهاجم باستمرار العديد من الطوائف المختلفة، وهو ما يؤدي بدوره إلى الجدل.
