حكم الفطر في رمضان للعاجز عن الصيام عجزا مستمراً

حكم الفطر في رمضان للعاجز عن الصيام عجزا مستمراً، هناك عدد كبير من الناس الذين لا صبياميستطيعون الصيام بسبب المرض، أو العجز، ويحتاج إلى الراحة التامة، ويؤثر ذلك على الصيام، فما حكم هذا الشخص، كثير ممن أصابهم الله بمرض يجعلهم غير قادرين على صيام رمضان مطلقاً يريدون أن يعرفوا هل يجوز لهم الإفطار هذا الشهر بالتكفير عن الذنب أو بضرورة قضاء ما أفطروا به، فيبين في هذا المقال إجابة سؤالهم وكفارة الإفطار.

حكم الفطر في رمضان للعاجز عن الصيام عجزا مستمراً

نعم يجوز كما قال الله تعالى في القرآن الكريم “لا ضرر على المريض”، مبيناً حرمان المريض نهائياً، ومراعاة ظروف مرضه، نصف صاع، أي حوالي كيلو ونصف من معظم الطعام الذي يأكله غير الصائمين في البلاد.

اقرأ أيضا…حكم الافطار في رمضان بدون عذر

هل يجوز للعاجز عن الصيام عجزا مؤقتاً أن يفطر ويخرج كفارة

أكيداً لمن عجز عن صيام رمضان مؤقتاً أن يفطر، لكن لا يجوز له أن يدفع كفارة عن الإفطار لأن الله لم يذكر في من لا يستطيع صيامه مؤقتاً إلا قضاء، وعلى هذا الأساس، فإن من عجز عن الصيام لسنوات لا يحتاج إلى دفع كفارة عن احتمال زوال سبب عدم القدرة ويجب أن يصوم.

هل يجوز قضاء الصوم عن الأشخاص

يرغب الكثير من الناس في قضاء رمضان نيابة عن أحبائهم لتجنب عقاب الله عليهم، لذلك في هذا الجزء من المقال نوضح الحالات المختلفة للصيام نيابة عن الناس والقرار في هذه الحالات

  • حكم قضاء العمر اتفق فقهاء المناطق والأعاصير على أنه لا يجوز صيام رمضان لمنفعة الإنسان.
  • الحكم لميت أخر صيامه عذرًا لا يلزم قضاء من أجل أيام رمضان من عذر ؛ لأنه إذا استمر العذر لهم حتى وفاتهم، فإن القضاء سقط من مسؤوليته، مما يعني أن تعويضاته أصبحت عديمة الجدوى لأنه لم يكن مضطرًا لاستبدالها.
  • الحكم عن ميت يؤجل الصيام بغير عذر إذا أجّل المسلم صيام رمضان بغير عذر، فقد مات الله، فيصوم له أهله.

مقالات ذات صلة