عند قراءة النتائج في الجدول يمكن القول بشكل إجمالي أن

عند قراءة النتائج في الجدول يمكن القول بشكل إجمالي أن، وتعتبر الزراعة من أهم الأشياء وضرورية لاستمرارية الحياة بدأ حسن في الاستقرار بعد سنوات من السفر استقر بجوار الأنهار ليبدأ الزراعة والاستمرارية البشرية من خلال موقع إلكتروني نشرح لك ما يعنيه قراءة النتائج في الجدول أدناه بسرعة وسهولة.

عند قراءة النتائج في الجدول يمكن القول بشكل إجمالي أن

  • عملية النمو تستخرج العديد من النباتات ذات الأشكال والأذواق والألوان المختلفة، وهناك العديد من التصنيفات المتعلقة بالمحاصيل الزراعية في أماكن مختلفة، وفي أماكن مختلفة، ونوع الزراعة، وكيفية نموها، والعديد من العوامل الأخرى سواء نوع البذور أو نوع البذور البيئة وغيرها.
  • تختلف أسماء أنواع التربة باختلاف أشكالها وأنواعها تتطلب زراعة البذور والنباتات المختلفة معرفة واسعة بنوع التربة ونوعها ومدى ملاءمتها للزراعة.
  • من وجهة النظر هذه، يظهر معنى البيان السابق، الذي يقول إن الزراعة ليست مجرد عملية عشوائية، ولكنها عملية تحمل الأسس والهياكل ذات الصلة التي تحتاج إلى التحقيق.
  • لذلك، عند قراءة النتائج في الجدول، يمكن القول بشكل عام إنها الأرض الشاغرة.

ما هو مصطلح التربة غير المطورة

يشير هذا المصطلح إلى التربة التي لا تحتاج إلى الحرث من أجل زرع البذور أو التي تحتاج إلى التحضير مسبقًا ومن وجهة النظر هذه، تُستخدم أنواع معينة من النباتات والبذور لهذا النوع من التربة.

  • ومن الأمثلة على المحاصيل المزروعة في هذه التربة الذرة، إلى جانب العديد من الحبوب الأخرى التي لا تتطلب تربة محروثة.
  • يشكل هذا جزءًا كبيرًا من الزراعة، لكن الإنتاج في هذه الحالة يصبح أقل من الزراعة في التربة المحروثة.
  • الحرث عملية زراعية، قد تكون واحدة أو أكثر، تهدف إلى تجهيز التربة للزراعة عن طريق تحريكها بطريقة ميكانيكية معينة.
  • يتم استخدام العديد من الأدوات المختلفة في الحرث، والتي تختلف باختلاف الوجهة، حيث تم استخدام حيوانات مثل الثور والحمير في الماضي.
  • والغرض من الحرث هو
    • إبعاد الآفات والسيطرة عليها والتخلص من الأعشاب الضارة.
    • قم بإزالة بقايا المحصول السابق.
    • تحضير التربة وتنعيمها للزراعة.
    • امزج الأسمدة مع التربة حتى تتجانس تمامًا.

ما هو أنواع الزراعة الشائعة اليوم

كما ذكرنا سابقاً تعتبر الزراعة من أهم الأشياء التي تضيف إلى استمرارية الحياة، وهي مصدر رزق للكثيرين، وتلعب الزراعة والزراعة أدواراً مهمة، وخطوات مهمة للغاية، وتتنوع طرق الزراعة حيث تتنوع فيما يلي

  • الزراعة العضوية هي نوع من الزراعة التي تعتمد على الحد من المخاطر على الإنسان والحيوان وإزالة المواد السامة من الغذاء من أجل الحفاظ على التركيب الطبيعي للتربة وتقليل عملية تآكلها.
  • يتم تجنب استخدام المبيدات الحشرية والأسمدة الصناعية وغيرها من المواد التي تغير تكوين التربة، ولكن العيب الرئيسي لهذا النوع من الزراعة هو أنها مكلفة للغاية وإنتاجها منخفض للغاية مقارنة بأنواع الزراعة الأخرى.
  • زراعة الكفاف هذه الزراعة شائعة في إفريقيا وأمريكا اللاتينية وآسيا، وهي نوع من الزراعة تسمح للمزارع بإنتاج كميات صغيرة من المحاصيل تكفي لعائلته وأسرته وبيع القليل للعائلات الأخرى عندما يفيض المحصول لكسب عيش بسيط.
  • يعتمد هذا النوع على تربية العديد من الأنواع في منطقة واحدة ويتطلب أيضًا الكثير من العمل لأنه يعتمد على أيدي البشر والحيوانات ولا يمكنه تحمل تدخل الآلات الزراعية الحديثة.
  • بالإضافة إلى ذلك، لا يتم استخدام أي سماد صناعي، ولكن الأسمدة الحيوانية والأعداء الطبيعيين يعتمدون على الآفات.
  • الزراعة المائية هي الزراعة التي تتم فيها الزراعة خارج التربة باستخدام مزيج متنوع من العناصر والمواد النباتية المذابة في الماء، ويمكن في هذا النوع من الزراعة استخدام وسائط غير عضوية مثل الحصى والرمل والصوف الصخري والبيرلايت .
  • أو يمكنك استخدام وسط عضوي مثل لحاء الصنوبر ولحاء جوز الهند والطحالب ولهذا النوع من الزراعة العديد من التقنيات مثل
    • تقنية الزراعة الهوائية تعتبر إحدى التقنيات المعقدة في الزراعة التي تتضمن تعليق جذور النبات في الهواء ورشها بمحاليل تساعد على النمو.
    • تقنية الفتيل هي تقنية زراعة مائية بسيطة يتم فيها وضع النبات ووسط نموه في دلاء، يحتوي أحدهما على محلول مغذي يساعد، من خلال فتيل خاص أو قطعة قماش، النبات على النمو بين الجذور النبات والدلو الغني بالمحلول.
  • الزراعة المكثفة هي الزراعة التي تتطلب، بالإضافة إلى رأس المال الهائل، الكثير من العمالة لإنتاج أنواع مختلفة من المحاصيل الزراعية، باستخدام أدوات زراعية متطورة وعملية الحرث والحصاد الجارية.
  • يتطلب هذا النوع من الغراس أيضًا أنواعًا عديدة من الأسمدة والمبيدات الحشرية والآفات والفطريات.
  • الزراعة المتقدمة على عكس الزراعة المكثفة، التي تستخدم القليل من العمالة ورأس المال البسيط، فهي تعتمد بشكل كبير على عوامل طبيعية مثل المناخ، وفرة توافر المياه، وخصوبة التربة الطبيعية والتضاريس الجغرافية للمكان.
  • الزراعة الطبقية يمكن اعتبار هذا النوع من الزراعة من الزراعة المعيشية وهو أحد الأنواع القديمة للزراعة التي كانت تستخدم في جميع أنحاء العالم، والمعروفة أيضًا باسم القطع والحرق.
  • تتضمن هذه الأنواع قطع أنواع معينة من الأشجار التي تزرع في أجزاء مختلفة من الغابة في أوقات مختلفة من العام، وبعد قطعها يتم حرقها وتركها تجف لتزويد التربة بالعناصر الغذائية التي تحتاجها لتنمو أكثر المحاصيل.
  • وبهذه الطريقة يمكن الاستغناء عن استخدام الأسمدة لزيادة تسميد التربة واستخدام المبيدات بأنواعها، لأن الحرائق تقتل الآفات مسبقاً.

أنواع التربة وخصائصها

التربة هي أساس الزراعة واختيارها هو الأهم لإكمال العملية سيتم تحديد نوع التربة وما قد تحتاجه أو لا تحتاجه لزراعة التربة حسب نوع المحاصيل والمحاصيل المزروعة وأنواع التربة هي كالتالي

  • التربة الجيرية هذه التربة غنية بكربونات الكالسيوم أو الجير، لذلك فهي قلوية، وهي ليست بيئة مناسبة للنباتات التي تحتاج إلى حمض لينمو، ويمكن للمزارعين زيادة حموضة هذه التربة إذا اختفت الكتل البيضاء منها.
  • في هذه الحالة، يتم استخدامها لزراعة المحاصيل التي تنمو في التربة القلوية.
  • التربة الرملية تتكون هذه التربة من عوامل التعرية وتتكون من الصخور التي تم إنشاؤها بهذه العملية، مثل صخور الجرانيت أو الحجر الجيري إنه أفقر أنواع التربة التي يمكن استخدامها للزراعة حتى لا تستطيع النباتات زراعتها.
  • تربة الخث هذه التربة غنية بالمواد العضوية الهامة تشتهر بقدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة والماء لفترة طويلة غالبًا ما يتم إحضار هذا النوع من التربة إلى الحدائق لتحسين الزراعة.
  • التربة الطينية ينتشر هذا النوع من التربة بالقرب من الأنهار والبحار والمسطحات المائية عن طريق التيارات المائية الهيجان، وتتميز هذه التربة بخصوبتها العالية مقارنة بأنواع التربة الأخرى وهي من أفضل أنواع التربة التي يمكن زراعتها وهي من أقل كثافة ونعومة.
  • التربة الطينية تتأثر هذه التربة بالظروف الجوية المحيطة وتستخدم في المزارع بسبب قدرتها العالية على تخزين المياه بسبب المسافة بين أجزائها.
  • طميية الأرض وهي خليط متجانس ومتجانس من التربة الرملية والطينية مع تربة طينية، وتختلف هذه التربة عن غيرها في العديد من الخصائص التالية
    • تتميز بهياكلها الممتازة المناسبة لعملية الزراعة.
    • يمكن أن تنمو الشجيرات والنباتات فيه.
    • يحتوي على العديد من العناصر العضوية التي تنتج نباتات صحية.
    • يحتفظ برطوبته لفترة طويلة ويتكيف مع التغيرات المناخية.
  • يتطلب هذا النوع من التربة عناية خاصة لحمايتها من التلف، حيث تميل إلى التحمض، لذلك يجب استخدام المواد العضوية والأسمدة بشكل مستمر للحفاظ عليها وتزرع فيها العديد من النباتات مثل البنفسج ونباتات الخيزران ونباتات التسلق.

مقالات ذات صلة