التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما يسمى

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما يسمى، تهى الاسلام عن التطير والتشاؤم لكونها من لاشياء الباطلة من المعتقدات،  أن الإسلام يحث المصلين على التفاؤل والرجاء في وجه الله -سبحانه وتعالى- وفي كل أمر تجد أسبابًا، و امنع التشاؤم واليأس، فالمسلم الحقيقي حسن النية ويعتمد على الله وحده لا على الشريك، لديه كل الأوامر التي يريدها ومن خلاله سنعرف ما يحدث من الصور أو الصوت أو الأيام أو الأشهر أو غيرها.

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما يسمى

التشاؤم من أي شيء، من تاريخ أو يوم أو رقم أو رؤية شخص أو حيوان، واعتقاده بأن الأشياء التي يكون متشائماً فيها ستسبب له ضررًا بشريًا أو تندرج تحت الأسماء

  • طيران.

أصل كلمة الطيران من الطير، لأن العرب الجاهليين كانوا متشائمين من الطيور عندما رأوها تطير في اتجاه معين.

حكم التطير في الاسلام

السيادة محرمة في الإسلام، وتحرمها الشريعة لأنها تؤدي إلى الخطأ في عقيدة المطير، حيث ينوي دفع الوصايا المكتوبة ودفع الأذى بغير طلب من الله سبحانه وتعالى، عالي – من دخوله من باب الشرك عندما رفض الاتكال على الله – سبحانه وتعالى – وفي حديث رسول الله محمد – صلى الله عليه وسلم – عن الطيرة، فيقول والله ما هي الكفارة عنها، قال “اللهم لا طير إلا طيرك، ولا خير إلا خيرك، ولا إله إلا أنت”.

يسمى التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور

وقد ذكرت عدة آيات قرآنية وأحاديث نبوية تنهى عن الخيانة وتعتبرها شركاً بالله العلي العظيم وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم

الدليل الشرعي من القرآن الكريم على تحريم التطير

هناك عدة أدلة في القرآن تحذر من الخرافة، ومن تبع آيات القرآن سيجد أن الأقوال التي لا تُنكر إلا على لسان المشركين.

الدليل الشرعي من السنة النبوية على تحريم الطيرة

لقد وردت أحاديث كثيرة في النهي عن السهام الطائرة ونهيها، وأهمها حديث “لا عدوى ولا طيور ولا أصفار ولا أشياء مهمة”، الصحيح، ولا خطبة، أي، الأقدام والإحجام عن التشاؤم من طريقة طيران الطائر أو غيره من أشكال التشاؤم.

شاهد ايضا .. حكم الاحتفال بعيد الأم

مقالات ذات صلة