خطورة عمل الأطفال على أخلاقهم

خطورة عمل الأطفال على أخلاقهم ، يتعرض الأطفال أقل من 17 عاما إلى فساد أخلاقهم أثناء عملهم في أماكن مشبوهة، بيان صواب أو خطأ هناك العديد من المؤسسات التي لا تلتزم بشروط العمل فيما يتعلق بالأشخاص الذين لا يفعلون ذلك، وهم في السن القانونية، حيث توفر هذه المؤسسات شروطًا قائمة على الاحتياجات، وباستخدام هذه البيانات سنقوم بإلقاء الضوء على مفهوم عمالة الأطفال من أجلك في السطور التالية وكيفية الإجابة عليها شرح السؤال المطروح.

ما هي عمالة الأطفال

هم أطفال يمارسون أعمالاً تضعف نموهم العقلي والبدني، لأنهم تقل أعمارهم عن 17 عامًا، أو يحرمونهم من طفولتهم الطبيعية، أو يؤثرون عليهم ويحرمونهم من كرامتهم وإمكاناتهم اللوم والنبذ ​​والسب والإهمال لتلبية احتياجاتهم من الغذاء والمأوى والعلاج والملبس.

خطورة عمل الأشخاص أقل من 17 عاماً على أخلاقهم

يُعتقد أن توظيف من هم دون السن القانوني يرجع إلى عدة عوامل، أهمها الفقر، حيث أنه العامل الرئيسي وراء توظيف من هم دون سن 17 عامًا ويمكن أيضًا اعتبار الوالدين مسؤولين بشكل مباشر سيتخذ قرار تشغيل الأطفال، وليس الطفل نفسه، مما يؤدي إلى تعرض الطفل للتهديد والابتزاز في هذا العمر، فإن العمل سيتنمر عليهم أو يعرضهم لمشاكل أخلاقية لأنها تؤثر عليهم وتغير طفولتهم لذلك نجدنا وفق الحديث السابق أن البيان المعني هو

  • صحح الجمله.

الآثار الناتجة من عمالة الأطفال

هناك العديد من المواقف التي يمكن أن تنشأ عن تشغيل الأطفال دون السن القانوني لأنهم يتعرضون لأشياء كثيرة ويمكن أن يضرهم بكل الطرق ومن أبرز هذه التأثيرات ما يلي

  • الأثر الاقتصادي يؤثر عمل الأطفال على نمو المجتمع حيث يفقد التوازن الاجتماعي نتيجة لارتفاع نسبة العمالة غير الماهرة مما قد يؤدي إلى انخفاض مستوى الإنتاج وجودة السلع المنتجة.
  • التأثيرات الصحية تتجلى في شكل إصابات جسدية مختلفة مثل الحروق والجروح وكسور العظام والإرهاق والدوخة، كما أن الأطفال معرضون لخطر الإدمان على المخدرات والكحول.
  • التأثير النفسي حيث يؤدي ذلك إلى ضعف قدرات الأطفال في التواصل الاجتماعي مع الأسرة والمجتمع وضعف كبير في بناء شخصيتهم وضعف الثقة بالنفس، وقد يواجه بعض الأطفال العاملين مشاكل نفسية تتمثل في الاكتئاب.
  • الأثر الأكاديمي يقضي الطفل معظم وقته في العمل بدلاً من الدراسة مما يسبب له الإجهاد والتعب والضغط مما يؤدي بدوره إلى ضعف قدرة الطفل على مواصلة تعليمه والانخراط في الأنشطة العلمية والعلمية.