من هو موسى جعفر المبيوق السيرة الذاتية

من هو موسى جعفر المبيوق السيرة الذاتية، الذي عاد اسمه إلى الواجهة الإعلامية بعد ما يقرب من عقد من إطلاق سراحه بعد أن تورط في واحدة من أحدث الصراعات الدينية الخلفية التي مرت بها المملكة العربية السعودية في تاريخها الحديث والمعاصر، وبناءً على هذه البيانات، ستمكّنك من التعرف على تفاصيل الأحداث الأخيرة وأبرز أسماء المطالبات المعنية.

من هو موسى جعفر المبيوق السيرة الذاتية

موسى جعفر المبيض مطلوب رقم 12 لتورطه في أحداث العوامية والقطيف في المملكة العربية السعودية، وأفرج عنه بعد وقت قصير من اعتقاله مع ثلاثة مطلوبين آخرين لاستسلامهم طواعية، الأمر الذي أشعل فتيله ضجة إعلامية ضخمة في الشارع السعودي، لا سيما من قبل الجرحى والقتلى من عناصر الدفاع المدني وقوات الأمن، لكن هدأت المملكة بعد تنفيذ حكم الإعدام انتقاماً لشقيقه عبد الله، الذي تورط معه في هذه الأحداث وحمل السلاح في مواجهة قوات الأمن.

لائحة المطلوبين المتورطين في أحداث العوامية والقطيف

وتضمنت القائمة المطلوبين المتورطين في أحداث العوامية والقطيف التي أعلن عنها على خلفية بدء هذه الأحداث الدامية منذ مطلع كانون الثاني (يناير) 2012 م:

  • استشهد المتهم مرسي الرب في احدى المواجهات الامنية.
  • وقتل المتهم خالد اللباد في احدى المواجهات الامنية.
  • قُتل المتهم سلمان الفراج خلال إحدى المواجهات الأمنية.
  • قُتل المتهم محمد الفراج في اشتباكات مع مسلحين آخرين.
  • المتهم أحمد السادة.
  • المتهم حسين الربيع
  • المدعى عليه رضوان الرضوان.
  • المتهم عباس المزرعة.
  • المتهم محمد الزنادي.
  • المتهم محمد الزايد.
  • المتهم محمد الشاخوري.
  • المتهم بشير المطلك.
  • المتهم فاضل الصفواني.
  • المدعى عليه عبدالله الصريح.
  • المتهم منتظر السبيطي.

أفرج الأمين العام للمملكة العربية السعودية عن أربعة من أصل خمسة

  • تم “الإفراج” عن المتهم حسين البركي.
  • وتم “الإفراج” عن المتهم موسى بن جعفر المبيوق.
  • وتم “إطلاق سراح” المتهم علي خلفان.
  • و “أطلق سراح” المتهم شاه علي بعل شوكان.
  • المتهم حسن المطلك.
  • المتهم علي الزايد.
  • المتهم رمزي الجمل.
  • المتهم محمد اللباد.

وفي عام 2016، أعلنت السلطات السعودية أن تسعة آخرين، بينهم مواطن بحريني، متورطون في أعمال تخريب متعددة في محافظة القطيف ومدينة الدمام.

أحداث العوامية والقطيف كاملة

تمثلت أحداث العوامية والقطيف في الاحتجاجات التي أدت إلى اشتباكات مع قوات الأمن السعودية راح ضحيتها عشرات الأشخاص من طرفي النزاع، وشملت الاعتداءات على الشخصيات السياسية والمدنية ومباني المرافق العامة، في المناطق ذات الأغلبية الشيعية، تزامنت الأحداث مع ما يسمى بالربيع العربي في عام 2011، عندما اتهمت السلطات رجال الدين الشيعة بالتحريض واتهام الشوارع ضد الدولة سرعان ما انتهت الأحداث بقمع التظاهرات غير المصرح بها، لكن الوضع الأمني ​​ظل متوترًا حتى عام 2017، مع حوادث خطف وسطو مسلح وقتل وأعمال شغب مماثلة متقطعة.