التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو، كان العرب قديما معتمدين على التطير في اسفارهم وتجارتهم وحتى حروبهم فان صادف الشيء المقدم عليه الشخص ما يحب اقدم عليه وان لم يواقع هواه اعرض عن التجارة والامر الذي يريده وكثيرة هي الاشكال الخاصة بالتطير التي صاحبت الخزعبلات والجهل الذي كان سائدا في تلك الحقبة من الزمن، وسنجيب من خلال موقع الارشيف عن التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو.

ما هو التساؤم

يعد التشاؤم واحد من الامور الباطلة والتي كان يعتقد بها العرب الفيصل في نجاح اسفارهم وتجارتهم وزواجهم وكانوا العرب يتشائمون من الغراب والبومة وبعض النجوم التي تظهر في السماء وكانها اشارات ودلالات على عدم المضي في تلك الطرق التي يسير بها الشخص.

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو

الاجابة خاطئة لكون هذا المصطلح والتعريف يشير الى التطير وليس الغلو، والتطير محرم في الاسلام لكونه من عادات الجاهلية التي ابطلها الاسلام وجعلها لا تجوز في الاخذ بها باي حال من الاحوال لكونها مبنية على الشك والتوقع.

نوصي بقراءة المقالات التالية :

من مكونات نظام تحديد المواقع العالمي الأقمار الصناعية

من هو الصحابي الذي لقب بالشهيد الاعرج

أول من قال بأن للجسيمات المادية خصائص موجية هو العالم

حل السؤال التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو

خطأ

مقالات ذات صلة