دعاء المجير في شهر رمضان مكتوب

دعاء المجير في شهر رمضان مكتوب، هو من الأدعية التي يلجأ لها المسلم خلال شهر رمضان، ويكون محتاج إلى الدعاء والتقرب من الله تعالي، وهناك بعض الأيام خلال شهر رمضان مستجابة الدعاء بها خاصة في العشر الأواخر من شهر الخير والبركة والعطاء، حيث أننا على أبواب شهر رمضان، ومن خلال مقال شبكة الصحراء نعرض لكم كل الأدعية التي يبحث عنها كافة المسلمين خلال شهر رمضان وهي كالتالي.

دعاء المجير في شهر رمضان مكتوب

يعتبر دعاء المجير من الأدعية التي يقوم المري بالدعاء بها، عند نزول النبي جبريل عليه السلام، كما أن الصلاة في مقام النبي إبراهيم بالمسجد الحرام، ويكون قد قسمها إلى 88 قسم، ويجب تكرار عبارة أجرنا من النار يا مجير، وهي الأدعية التي يكثر منها المسلم خلال شهر رمضان، وتكون من الأيام المستجاب بها الدعاء خلال شهر رمضان الفضيل، ويتقرب العبد من ربه خلال الساعات الأخيرة من اقتراب شهر رمضان لنيل الأجر والثواب من عند الله تعالي، وشهر رمضان هو شهر العطاء والفضل الواسع والكبير، ومن هنا نتابع كل الأدعية التي يبحث عنها كافة المسلمين لدعاء بها تقربًا إلى الله تعالي.

ما هي أصل دعاء المجير

أن دعاء المجير منقول عن النبي جبريل عليه السلام، كما أن الصلاة في مقام النبي إبراهيم ويتم الإكثار من الدعاء، وخاصة في شهر رمضان المبارك، وجاء تسمية بهذا الاسم نسبة إلى أسماء الله الحسني التي كان بها اسم المجير وهو تقرب إلى الله وبحاجة إلى الدعاء الكثيف لكي يتقرب العبد من ربه في كثير من المواقف التي يكون المسلم بحاجة إلى الله تعالي، وأن الدعاء له فضل واسع عند الله، ووصانا به النبي محمد صلي الله عليه وسلم.

ما هو آثار الدعاء على المسلم

الكثير من الأثر والفضل الواسع عند المسلم فور الدعاء، كما أن هناك ما يسمي بالأيام البيض خلال شهر رمضان، وهو المغفرة والتوبة، وتكون التكفير عن الذنوب بعدد حبات المطر، وورق الشجر، والكثير من الأدعية التي يلجأ لها المسلم، وتكون من خلال قضاء الحاجات، وإزالة الهموم، وكشف الكرب، والدعاء مستجاب إلى كل مسلم بالغ عاقل، ويكون له الأثر الواسع من عند الله تعالي.

ما هو محتوي الدعاء

يكون اسم المجير ضمن 88 قسم التي يلجأ لهم المسلم، وهو من أسماء الله تعالي، ويكثر المسلم خلال شهر رمضان من كلمة المجير، والإكثار من عبارة أجرنا من النار يا مجير، وجاء الدعاء ” سُبْحَانَكَ يَا ذَا الْعِزِّ وَ الْجَمَالِ تَبَارَكْتَ يَا ذَا الْجَبَرُوتِ وَ الْجَلالِ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَ نَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَ كَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَجْمَعِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ”.

مقالات ذات صلة