استخراج الخريطة السنوية مجانا وانواع الخرائط المتاحة

استخراج الخريطة السنوية مجانا وانواع الخرائط المتاحة، علم الفلك والأبراج هما علمان ذاعما شعبية متزايدة في السنوات الأخيرة. نكتشف أن كل علامة تم تقسيمها وتصنيفها إلى سمات موحدة، وأن الجميع يحاول تخمين علامة كل فرد بناءً على شخصيته ومزاجه، لكن دعونا لا ننسى موقف الإسلام من الموضوع الذي يعتبره محظوراً لأنه طريق فلكي، والله وحده يعلم ما هو غير مرئي، رغم قلق كثير من الناس، فالله تعالى يعلم كل شيء، وأن العرافات والكهنة لا يقومون إلا بالتخمين، واستغلال حاجات الناس.

استخراج الخريطة السنوية مجانا وانواع الخرائط المتاحة

منذ العصور القديمة كان هناك ما يعرف بالعرافات أو الشامان، وهم أناس يدعون إدراك الغيب وما سيحدث للإنسان في زمانه المستقبلي أو ما يحمله بمشاعره بداخله، وهم يخدعون الناس بذكر من هو الروحاني المناسب لهم، وهناك الكثير من الأشخاص المهتمين بدراسة العلامات الفلكية، وهي الأبراج التي تنبثق من أشكال النجوم، وسوف تنجح أو تفشل المواعيد النهائية لمشروعهم، ومثل هذه الأشياء التي لا أساس لها مقابل المال، ومؤخرا تطور الأمر، لذلك هناك الكثير من الأشخاص المهتمين بدراسة العلامات الفلكية، وهي الأبراج التي تظهر من أشكال النجوم، ولا يمكن ربط السمات والكلمات المحظورة إلا بنوع معين من علامات الأبراج الأخرى.

طريقة استخراج الخريطة السنوية مجاناً

هناك بعض الخطوات التي يجب عليك اتباعها من أجل الحصول على النتائج المناسبة لك، ومن هذه الطرق والشروط ما يلي:

  • كتابة اسمك في الحقل المطلوب منك.
  • وضع تاريخ ميلادك في الحقل المناسب
  • العمل على وضعك ساعة ميلادك في المكان المناسب.
  • يمكنك الذهاب إلى الموقع الذي يعمل على استخراج الخريطة السنوية مجاناً من هنا.

الفرق بين الخريطة الميلادية والخريطة السنوية

كما ذكرنا سابقًا، يتم التعرف على الخريطة الميلادية الغريغوري وعبر تاريخ الميلاد، من الممكن بسهولة التعرف على الصفات الشخصية المميزة لكل شخص بالإضافة إلى ألغاز وأسرار أسلوب حياة تلك الشخصية، حيث تحتوي تلك الخريطة على دائرة كبيرة مقسمة بدقة إلى حوالي اثنا عشر جزء بالنسبة للخريطة السنوية التي تحدد خصائص الإنسان حسب برجك لعلامته الفلكية، ويمكن استخراج هذه الخريطة من خلال التاريخ الإسلامي، ولكن كما عملنا على توضيح ذلك في أول المقال، أن الخريطة السنوية، ومعرفة ما سيحدث معك هو مجرد ضرب من الخيال، ولا أساس له من الصحة.