من هو زوج أميرة بوراوي

من هو زوج أميرة بوراوي، هي من أشهر السيدات في الشرق الأوسط، وتعمل كناشطة سياسية مدافعة عن حقوق السيدات والمظلومين في المجتمع الجزائري، وتبلغ الناشطة أميرة بوراوي من العمر خمسة وأربعين عاما، وتحمل الجنسية الجزائرية والفرنسية، وتتحدث باللهجة الجزائرية واللغة الفرنسية، تعرضت الى  الاعتقال أكثر من مرة، نظرا لأفكارها المعارضة للحكم في دولة الجزائر.

من هي أميرة بوراوي ويكيبيديا

أميرة بوراوي، هي سيدة جزائرية ولدت في الجزائر من عائلة جزائرية مشهورة في المجتمع الجزائرية، عملت في السنوات الماضية من أجل محاربة الفساد والظلم الذي يحدث في بلادها وخاصة الدافع عن حقوق المرأة في كافة أنحاء العالم، وكما وأنها تقدم مواضيع تثير للجدل والرائ العام الجزائري، وأن لها وجه نظر مختلف عن الأخرين في الدفاع عن الحق، وتعمل الناشطة أميرة بوراوي في طرح الحلول بعدد من القضايا السياسية بدولة الجزائر، ويذكر بأن لها جمهورها الخاصة من أجل الدفاع عنها كونها مدافع عنهم بصورة متواصل وعن حقوقهم.

من هو زوج أميرة بوراوي

تزوجت الأميرة بوراوي من رجل يحمل الجنسية الفرنسية، ومن عائلة فرنسية مشهورة، وتمكن الناشطة أميرة بوراوي من امتلاك الجنسية الفرنسية بعد الزواج من زوجها مجهول الهوية، واستقرت أميرة بوراوي في دولة فرنسا لسنوات طويلة برفقة زوجها، وأنجبت  طفلين حيث بقي أطفالهم مع والدهم في دولة فرنسا ثم غادرت الى دولة الجزائر من أجل استكمال مشوارها التعليمي والعلمي على الأراضي الجزائرية، يوم أمس توجهت الى دولة فرنسا من أجل رؤية أبنائها في فرنسا مما عرضها للمسألة القانونية.

أميرة بوراوي تثير الجدل بعودته الى دولة فرنسا

توجهت أميرة  بوراوي يوم الإثنين الماضي في تاريخ السادس من شهر فبراير لعام 2023 الى مدينة ليون لدولة فرنسا، بعد أن استطاعت الهروب من الجزائر من خلال دولة تونس عن طريق الحدود البرية بطرق غير قانونية، بعد أن تم منعها من السفر كونها معارضة جزائرية من دولة الجزائر، وتمكنت من الوصول الى مطار تونس لتتوقف في داخل المطار كونها تحاول الوصول الى مطار فرنسا يوم الجمعة الماضية من خلال استخدام الجواز الفرنسي، حيث وصلت الى فرنسا بعد أن الدفاع عنها من قبل محامي كونها تحمل الجنسية الفرنسية.

 أميرة بوراوي تحت حماية السلطات الفرنسية

أعلنت السلطات الفرنسية في بداية الإسبوع الماضية عن حماية أمير بوراوي من السلطات الجزائرية ، بعد أن أوقفتها السلطات التونسية  وقررت ترحيلها الى دولة الجزائر، وأكد محامي الناشطة أمير بوراوي بأنها حرة ولا يمكن لسلطات الجزائرية القبض عليها أو توجيها عقوبة كونها خالفت القانون وغادرت الأراضي الجزائرية، وأنها على عقوبة السجن لمدة عامين أثر أفكارها المعارضة للمجتمع الجزائري، وعادت مسا يوم الاثنين الى الأراضي الجزائرية تحت حماية من دولة فرنسا بعد التدخل من خلال محامي ليدافع عنها.

مقالات ذات صلة