حقيقة وفاة ياسين جنكيز مشهور التيك توك
حقيقة وفاة ياسين جنكيز مشهور التيك توك ، تزامنا مع الزلزال الذي ضرب تركيا يوم الاثنين مما أدى إلى تدمير بعض القرى وقتل العديد من الأشخاص بسبب زلزال مخيف ترك الكثير من الاثار المدمرة، مما دفع العديد من الأشخاص بالبحث عن حقيقة وفاة ياسين جنكيز بعد انتشار خبر وفاته عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
حقيقة وفاة ياسين جنكيز مشهور التيك توك
انتشر خبر وفاة ياسين جنكيز مشهور التيك توك عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهو واحد من اكبر مشاهير تركيا، بعد ما حدث زلزال الذي تسبب في دمار العديد من المباني بدأ العديد من الأشخاص بالبحث عنه وسؤال هل توفي ياسين بسبب زلزال وما هي مدى صحة هذا الخبر الذي انتشر عنه، ولكن اكدت مصادر مقربة جدا من المشهور ياسين جنكيز أن خبر وفاته مجرد اشاعات ولا صحة لها وأن ياسين بصحة جيدة و هو الان متواجد في إحدى مناطق تركيا وبعيدا عن مناطق الذي حدث بها الزلزال.
ياسين جنكيز ويكيبيديا
إن ياسين جنكيز المشهور في تركيا عبر منصة التيك توك و الملقب بلقب الكرش، شهرته دفعت الكثير من الأشخاص يبحث للتعرف على أبرز المعلومات التي تتعلق بحياته الخاصة، لقد ولد ياسين في إسطنبول عاصمة تركيا أي يحمل الجنسية التركية، و يبلغ من العمر ثلاثين عاما، لقد نال شهرة عالية و واسعة من خلال ظهوره عبر فيديوهات وهو يقوم بتحريك كرشه على أصوات الموسيقى عبر منصة التيك توك، كما انه وصل عدد متابعيه ملايين المتابعين من جميع أنحاء العالم ولاقى اسمه ضجة كبيرة بسبب انتشار شائعات عن وفاته.
ياسين جنكيز انستقرام
لقد كانت صفحته الرسمية عبر الانستقرام أكثر الصفحات تفاعلا عليها بعد منصة تيك توك، حيث يشارك متابعيه في أهم الإنجازات التي يقوم بها خلال حياته اليومية، كما أنه حريص جدا على تقديم طريقة اختيار أزيائه التي يحرص على ارتدائها في معظم المناسبات وتكون في الغالب مضحكة تناسب شخصيته المرحة، فقد لاقى شهرة كبيرة بسبب خفة ظله وكان يتواجد أكثر من مرة في مطعم الشيف بوراك التركي الشهير وقد تم التقاط أكثر من صورة شخصية معه، وقد كانت هذه الأحداث تلاقى إعجاب عدد كبير من الناس.
ردود فعل رواد التواصل الاجتماعي على خبر وفاة ياسين جنكيز
بدأ الكثير من رواد التواصل الاجتماعي بالتفاعل بطريقة قوية عند خبر زلزال الذي ضرب تركيا وخلف الكثير من الضحايا في ولايات مختلفة، وبعدما تم انتشال الجثث من تحت الأنقاض تم نشر شائعة خبر وفاة ياسين جنكيز بعدما تم العثور على جثته تحت الأنقاض، وانتشر الخبر بسرعة كبيرة وصلت لجميع أنحاء الوطن العربي وخيم الحزن على الجميع، ولكن بعد التحقق تبين أنها مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.
