حلفاء روسيا في حربها على أوكرانيا

حلفاء روسيا في حربها على أوكرانيا ، بعد تصدر مشكلة روسيا وتهديدها لأوكرانيا وأصبحت ترند على مواقع التواصل الاجتماعية وحديث كل الصحافة الإعلامية، هذا ما دفع الجميع للتعرف من يحالف روسيا ويقف معها أمام أوكرانيا وحلفائها وخصوصا حليفتها أمريكا وكبار الدول الأوروبية مثل فرنسا وبريطانيا وحلف الناتو بشكل عام، وفي هذا المقال أعزاءنا المتابعين سنذكر لكم من هم حلفاء روسيا ومن يؤيد قرارهم  وكافة المعلومات والأخبار الحصرية … فتابعونا عبر شبكة الصحراء.

حلفاء روسيا ضد أوكرانيا وحلفاؤها

روسيا لا تمتلك تحالف عسكري كتحالف الأوروبيين بحلف الناتو، لكنها تمتلك علاقات حسنة مع عديد من الدول والشركات العالمية، ففي سؤال صحفي وجه للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في عام 2015 من هم حلفاء روسيا فرد عليهم مازحا [ لروسيا حليفين الجيش والبحرية] وأضاف بأنه كان يمزح وقال [روسيا تمتلك العديد من العلاقات الطيبة والحسنة مع كثير من الدول].

وهناك العديد من الدول التي صرحت علنا دعمها لروسيا في حربها ضد دولة أوكرانيا وأن لروسيا الحق في تأمين حدودها من الغزو الأمريكي وحلف الناتو، ومن هذه الدول:

1. هناك تحالف صغير شكل بعد تفكك الاتحاد السوفيتي ويضم دول (أرمينيا و بيلاروسيا و طاجيكستان و قيرغيزستان وكازاخستان).
2. سوريا.
3. الهند.
4. الصين.
5. إيران.
6. أوزباكستان.
7. كوريا الشمالية.

ومن الجدير بالذكر أن كل هذه الدول تنتقد السياسة الأمريكية وتمتلك خلافات معها.

حلفاء أوكرانيا ضد روسيا

قام البرلمان الأوكراني برفع جميع أعلام البلدان التي عبرت عن دعمها الكامل لأوكرانيا ضد الغزو الروسي لها، حيث وجه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الشكر لكل الدول التي دعمتهم ماديا ومعنويا، ومن هذه الدول التي أعلنت وقوفها الكامل ودعم أوكرانيا ضد الغزو الروسي:

1. أمريكا.
2. ألمانيا.
3. تركيا.
4. اليابان.
5. النمسا.
6. إيطاليا.
7. بريطانيا.
8. فرنسا.
9. كوريا الجنوبية.
10. رومانيا.

ما قضية خلاف روسيا وأوكرانيا

أعلنت أوكرانيا بأنها تنوي العزم بالانضمام لحلف الناتو، الأمر الذي أدى لإشعال غضب روسيا التي تعتبر أن أوكرانيا لها حدود مشتركة مع روسيا وانضمامها الى حلف الناتو يشكل خطر على المصالح الروسية، التي لا ترغب بتدخل أمريكيا بدولة قريبة من الحدود الروسية، فقامت روسيا بتهديد أوكرانيا وسحب فكرة الانضمام لكن أوكرانيا لا تزال مقتنعة بالانضمام فهذا أدى الى تهديد مباشر من روسيا بإعلان الحرب عليها.