دباب البحر وش اسمه

دباب البحر وش اسمه، يعتبر دباب البحر من المركبات المائية الحديثة التي تمتاز بسرعتها الفائقة حيث تزود بمحركات نفاثة تستطيع قطع المسافات الطويلة في وقت وجيز وهو ما سنتعرف عليه في فقرات هذا المقال، لأن البحر يعتبر من أشهر وجهات الإجازة الصيفية خلال الإجازة الصيفية، ودباب البحر هو واحد من أنواع القوارب الحديثة والمتقدمة المجهزة للقيادة والتحكم من قبل الشخص الذي يستخدمها ولديها أيضًا قوة كبيرة تسمح لها بالمرور بسرعة فوق الماء، لذلك من خلال هذه المقالة الداخلية سوف نقدم لك نجم البحر، وكيف يتم تسميتها نجم البحر باللغة الإنجليزية.

دباب البحر وش اسمه

يُعرف خزان البحر باللغة الإنجليزية باسم (Jet sky)، وهو عبارة عن دراجة بخارية مائية يُقصد بها أن يقودها الشخص باستخدام مقود الدراجة على الماء، حيث يعتبر خزان البحر (jet sky) من أسرع وأسرع الأكثر قدرة على المناورة القوارب المائية، لذلك يتم استخدامها من قبل المنقذين لفترة طويلة سرعتها، مثل الخزان البحري، ليست مثل القارب العادي بمروحة ومحرك خارجي، بل تتحرك بضخ نفاثة من الماء من طاقة كبيرة خلفها، ومن أشهر الأسماء التجارية لما يعرف بالمركب المائي الشخصي أو اختصاره PWC نوعان (Jet Skis و Sea-Doos).

مكونات دباب البحر

في البداية كانت الخزانات البحرية أو ما يعرف بالزلاجات النفاثة مصنوعة من الألمنيوم لكنها بدأت في استخدام الألياف الزجاجية والبلاستيك لخفة وزنها ورغم أنها هشة نوعًا ما مما يسبب لها المزيد من العوائق وستتعرض الخزانات البحرية الأخرى للانهيار والتشقق، فوجدت مادة حديثة تتفوق على الفيبرجلاس من حيث الجودة والمتانة وهي ألياف الكربون وهي خفيفة الوزن ومقاومة للمواد الكيميائية ودرجات الحرارة المرتفعة اخترع عام (1958) م ووجدت أنها أقوى من الألياف الزجاجية خاصة عندما تقترن بمواد نقية أخرى.

تاريخ اختراع الدباب البحري

اخترع المبتكر (كلايتون جاكوبسون) أول نموذج جت سكي في الستينيات لأنه كان جريئًا ومغامراً ويبحث عنه لأنه كان لديه خطة لمركبة رشيقة قوية على الماء ونفذ خطته لما كان يعرف بخزانات البحر باستخدام الألمنيوم، بالإضافة إلى تركيب محرك صغير ثنائي الأشواط بمضخة مائية، حيث تمت الموافقة على اختراعه من قبل شركة Ice-mobile وتم العمل على تطويره وتحديثه حتى العشرات من تم إصدار نماذج أولية، وبعد ذلك وقع صفقة مربحة مع Kawasaki، والتي أعلنت عن أول طائرة نفاثة في العالم في عام 1973 م وهناك العديد من التصميمات والأنواع المختلفة لخزانات الطائرات النفاثة، بما في ذلك تلك الموضحة في الصور التالية