قصة أسامة بن زيد للصف الثانى الاعدادى الترم الاول pdf
قصة أسامة بن زيد للصف الثاني الإعدادي الترم الأول pdf، تعد قصة أسامة بن زيد من أهم وأبرز القصص التي وضعتها وزارة التربية والتعلم العالي في المناهج الدراسية للصف الثاني أعدادي للترم الأول، حيث سنشرح لكم من خلال المقال الحالي عن قصة أسامة بن زيد.
وزارة التربية والتعليم تعلن عن توفير الكتب الدراسية عبر موقعها الرسمي
كشف وزارة التربية التعليم في وجمهورية مصر العربية مؤخر عن قيامها في توفير جميع الكتب الدراسية التي يحتاجها الطالب أثناء المرحلة الدراسية المختلفة لكافة الطلاب في العام الدراسية من أجل تسهيل وتوفير المعلومات عند جميع الطلاب والطالبات في السعودية، وكما ويمكن الحصول على نسخة أصلية الكترونية من الكتاب الدراسية من أجل دراستها ثم القيام حل التدريبات التي قام في وضعه الحلول المناسبة لها لجميع الطلاب والطالبات، ولأجل تحميل الكتاب لابد من الدخول إلى الصفحة الإلكترونية الخاصة بوزارة التربية والتعليم العالي في السعودية.
قصة أسامة بن زيد للصف الثانى الاعدادى الترم الاول pdf
نشأ أسامة بن زيد في عائلة مسلمة حيث أن والديه حيث كان والدها من محبي القرآن الكريم والمحافظين على الصلاة في أوقاته وايصا كان يرافق الرسول محود في جميع جلسات الدين، وكان من الأطفال المحبين عند رسول الله، وفي احد المرات سمع أسامة إلى حديث والدها عند الحديث إلى عن الحرب والتي كان سيذهب إليها الرسول محمد برفقة والدها، ولكن طلب أسامة بن زيد أن يذهب إلى الحرب معهم ولكن والدتها ذلك الأمر، وبقي في المنزل وبعد أن عاد الوالدين إلى المنزل فرح أسامة في النصر على كفار قريش، ولكن قامت قريش في إعلان حرب بالمدينة وهزيمة المسلمين، وهنا بدأ الجميع في التوافد إلى التقاء بالمسلمين من اجل التجمع والحرب، وهنا قرر إسامة في عمر الثاني عشر المشاركة بالحرب ليوافق والديه ذلك، وقرروا أن يحملون أسامة السلاح ولكن حاول الرجال المسلمين في تغير رأئ أسامة من أجل عدم الموافق في الذهاب إلى الحرب حتي أن غاد الحرب بحزن شديد كونه كان يرغب في المشاركة بالحرب.
وداع أسامة لعائلة للخروج إلى الحرب
قامت زوجة أسامة بن زيد في وداع زوجها ولكنها كانت تشعر بأنها تودع زوجتها وخاصة عند ما تكلم عنم الشهادة وجزاء الشهداء عند الله تعالي، وهنا في غزوة مؤتة حيث امر الرسول إلى ثلاثة شخصيات من أشهر الشخصيات في مجال الحرب ومنها كان أسامة بن زيد، وانطلق الجيش إلى الحرب مع الكفار حيث كان يبلغ عدد المسلمين بعدد بسيط مقابل أعداد كفار قريش لمواجهة الحرب، وانتهت الحرب في موت أسامة بن زيد بعد أن بدأ أحد الكفار في مهاجمته إلى أن وقع شهيدا غارق في دماء الشهادة.
نهاية درس قصة أسامة بن زيد
قام النبي محمد عليه الصلاة والسلام في نعي الشهداء الثلاثة خاصة بعد أن وصل الخبر إلى عائلته ثم قرر نجل أسامة بن زيد أن يأخذ بتأثر أبيه، وانطلق جيش كبير من المسلمين التأثر للشهداء من جيش الروم و الانتقام من كافة الكفار وأيضا حماية الدولة الإسلامية من الكفار وغيرها من أعداء الدين الإسلامي.
