التصوير من الطبيعة الصامتة

التصوير من الطبيعة الصامتة، تعتبر عملية التصوير من أهم مظاهر الطبيعة الصامتة، وهي من الاختراعات التي ساهمت في ايصال جمال الطبيعة بشكل واضح وجذاب، الطبيعة الصامتة هي مصدر إلهام للفنانين والشعراء لجمالها وإبداعها في الإبداع والتنظيم، سنجيب على السؤال أعلاه بالإضافة إلى التعرف على الطبيعة الميتة وعناصرها والفرق بينها وبين الطبيعة الحية.

التصوير من الطبيعة الصامتة

تصوير الحياة الساكنة هو نوع من أنواع التصوير غير مكانها الطبيعي، مثل النباتات أو الأشياء غير الحية وكل ما هو غير حي، ويطلق عليه باللغة الإنجليزية اسم (تصوير الحياة الساكنة)، ويتم ذلك بوضعه في مكان أو استوديو معين ثابت في ظروف يمكن التحكم فيه للوصول إلى تصور معين أو إيصال فكرة من خلال تلك الصورة.

ما الفرق بين الطبيعة الصامتة والطبيعة الحية

الفرق بين مصطلحات الحياة الساكنة والطبيعة الحية هو كما يلي

  • الحياة الساكنة هي رسم أو تمثيل حيوانات أو نباتات أو أجسام غير حية ميتة بخلاف مكانها الطبيعي حيث ينبغي أن تكون.
  • المذهب الطبيعي الحي هو فن حيواني يستخدم فيه الفنان رسم الحيوانات الحية، على الرغم من أنه قد يستخدم الأنماط والأشكال للحيوانات الميتة.

عناصر الطبيعة الصامتة

توجد في الطبيعة العديد من العناصر التي يمكن استخدامها في فن تصوير الحياة الساكنة، والتي يستخدمها الفنان حسب رؤيته لها والمعنى الذي يريد توضيح هذا التصور، مثل

  • طيور أو حيوانات ميتة.
  • أثاث.
  • الفاكهة أو وعاء الفاكهة أو الزهرة على الطاولة.
  • مبتهج

طريقة رسم طبيعة صامتة

يمكن رسم الطبيعة الصامتة من خلال الأدوات المستخدمة في الرسم مثل (أقلام رصاص متدرجة وممحاة وورق أبيض وألوان) ويفضل استخدام أقلام الرصاص الخفيفة (النوع 3H) على سبيل المثال لرسم المخطط الأولي للمشهد الصامت مع التركيز على التحديد الدقيق لأبعاد الشكل.

مقالات ذات صلة