الملك الذي أطلق رؤية 2030 لتطوير المملكة العربية السعودية هو

الملك الذي أطلق رؤية 2030 لتطوير المملكة العربية السعودية هو، حيث تم إطلاق الرؤية المتميزة في تاريخ المملكة للنهوض بها في المستقبل وسنتحدث عن تعريف الرؤية 2030 وكيفية تحقيق رؤية 2030 وسنتحدث عن تطلعات رؤية 2030 ونذكر بعض ركائز رؤية المملكة 2030 وأكثر.

رؤية 2030 السعودية

والرؤية السعودية 2030 هي خطة مستقبلية تنفذها المملكة العربية السعودية لعصر ما بعد النفط تم الإعلان عن هذه الخطة وحُدد جدولها الزمني بالتزامن مع الموعد المحدد للإعلان عن الانتهاء من تسليم 80 مشروعاً حكومياً ضخماً ولا تقل تكلفة كل مشروع عن 3.7 مليار ريال، أي بنحو 20 مليار ريال في مشروع مترو الرياض ومشاريع أخرى.

الملك الذي أطلق رؤية 2030 لتطوير المملكة العربية السعودية هو

ثم الملك الذي أطلق رؤية 2030 لتنمية المملكة العربية السعودية هو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بتوجيه من والده الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وقد تم تنظيم الخطة في مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية برئاسة أمير محمد بن سلمان، وتم عرض الخطة لاحقًا على مجلس الوزراء بقيادة الملك سلمان، الذي وافق عليها للمصادقة عليها، ويشارك كل من القطاعين العام والخاص في تحقيق رؤية 2030 في المملكة العربية السعودية.

متى تم الإعلان عن رؤية السعودية 2030

أعلن مجلس الوزراء السعودي برئاسة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود رؤية السعودية 2030 في 25 أبريل 2016، بعد أن أعرب عن موافقته على رؤية المملكة 2030 التي قدمها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عبدالعزيز آل سعود الذي يهدف إلى تطوير جميع المرافق في المملكة العربية السعودية، والسنة التي تم فيها منح الموافقة، يعتبر نقلة نوعية في تطوير البنية التحتية في المملكة العربية السعودية.

أهداف رؤية 2030

وتعمل رؤية 2030 على تحقيق العديد من الأهداف التي تعود على المملكة والشعب السعودي بفوائد عديدة، ومن أهم هذه الأهداف ما يلي

  • تم إنشاء أكثر من 450 ناديًا للهواة تقدم أنشطة ثقافية متنوعة وفعاليات ترفيهية وفق منهجية منظمة وعمل احترافي.
  • وزيادة نسبة تملك الأسر السعودية للمنازل من 50٪ إلى 70٪ بحلول عام 2030 بزيادة لا تقل عن 20٪.
  • ثم العمل على تدريب أكثر من 500 ألف موظف حكومي عن بعد وتأهيلهم لتطبيق مبادئ إدارة الموارد البشرية في الجهات الحكومية.
  • زيادة قدرة استقبال الحجاج من 8 ملايين إلى 30 مليون حاج.
  • وزيادة عدد المواقع الأثرية المسجلة لدى اليونسكو إلى الضعف على الأقل.
  • ثم ترتيب 3 مدن سعودية في قائمة أفضل 100 مدينة في العالم.
  • ارتفاع إنفاق الأسرة السعودية على الثقافة والترفيه في المملكة من 2.9٪ إلى 6٪.
  • وزيادة عدد ممارسي الرياضة مرة واحدة في الأسبوع على الأقل في المملكة من 13٪ إلى 40٪.
  • ثم رفع مؤشر رأس المال الاجتماعي من المرتبة 26 إلى المرتبة العاشرة في العالم.
  • زيادة متوسط ​​العمر المتوقع للمواطنين من 74 إلى 80 سنة.
  • وتخفيض معدل البطالة من 11.6٪ إلى 7٪.
  • ثم زيادة مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي الإجمالي من 2٪ إلى 35٪.
  • رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 22٪ إلى 30٪.
  • وزيادة حجم الاقتصاد ونقله من المركز التاسع عشر إلى المركز الخامس عشر الأعلى في العالم.
  • ثم زيادة نسبة المحتوى المحلي في قطاع النفط والغاز من 40٪ إلى 75٪.
  • زيادة قيمة أصول صندوق الاستثمارات العامة من 600 مليار ريال إلى أكثر من 7 تريليونات ريال سعودي.
  • والانتقال من المركز الخامس والعشرين في مؤشر التنافسية العالمي إلى أحد المراكز العشرة الأولى.
  • ثم زيادة حصة الاستثمار الأجنبي المباشر في الناتج المحلي الإجمالي من 3.8٪ إلى المتوسط ​​العالمي البالغ 5.7٪.
  • زيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي من 40٪ إلى 65٪.
  • وتقدم ترتيب المملكة في مؤشر أداء الخدمات اللوجستية من المرتبة 45 إلى المرتبة 25 عالمياً والأولى إقليمياً.
  • ثم زيادة حصة الصادرات غير النفطية من 16٪ إلى 50٪ على الأقل من الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للمملكة.
  • زيادة الإيرادات الحكومية غير النفطية من 163 ملياراً إلى 1 تريليون ريال سنوياً.
  • وينتقل من المركز 82 إلى المركز 20 في مؤشر كفاءة الحكومة.
  • ثم ينتقل من المركز 36 إلى المراكز الخمسة الأولى في مؤشر الحكومة الإلكترونية.
  • الوصول إلى مليون متطوع سنويًا في القطاع غير الربحي ارتفاعًا من 11 ألف متطوع سابقًا.

مقالات ذات صلة