ما معنى تفخيذ الزوجه وما حكمه في الدين الاسلامي
ما معنى تفخيذ الزوجه وما حكمه في الدين الاسلامي، احل الله تعالى الزواج وقضاء الشهوة بالحلال وحرم الزنا والسفاح والفاحشة وجعل لها العقوبة الرادعة فشرع لهم الزواج وهو زواج بين رجل وامرأة بعقد شرعي له ضوابط خاصة، تتيح للرجل والزوجة التمتع ببعضهما البعض بالطرق المشروعة، وسيتم توضيح معنى التفكيك في الإسلام وتوضيح حكمه الشرعي.
ما معنى تفخيذ الزوجه وما حكمه في الدين الاسلامي
في الإسلام، يعني دفع الزوجة أن يجلس الزوج بين فخذي الزوجة، ويتمتع بفخذيها دون دخول المهبل، وهو نوع من الجماع بين الزوج وزوجته، كما تجيز الشريعة الإسلامية للرجل التمتع به أرادت زوجته بأي حال وبأي طريقة أرادتها، باستثناء أمرين، وهما الجماع، وفي الشرج، والجماع مع الحيض والولادة، من محرمات الرجال، ويقع الفخذ مع أشياء كثيرة يمكن للرجل الاستمتاع مع زوجته والله أعلم.
حكم تفخيد الزوجة
اتفق رجال العلم على حكم إغواء الزوجة في الدين الإسلامي، وقالوا إنه يجوز للرجل أن يقبل زوجته ويقيم معها علاقات جنسية بحائل أو بغير حائل، ويجوز ذلك على الرجل أن يمسك بزوجته ويجامعها بدون المهبل، إذا سمح للرجل بكامل جسد الزوجة ما عدا فتحة الشرج أو الجماع أثناء الحيض أو النفاس.
حكم الغسل بعد جماع الفخدين
ذكر العلماء أن على الزوج الذي يتزوج زوجته أن يغتسل إذا أنزل ولو لم يدخل، وإن لم يدخل ولم ينزل فلا يلزمه الاغتسال ؛ لأن القذف وحده لا يلزمه بالذهاب على الزوج أن تغتسل ولم يلزمها الاغتسال ويشترط ألا ينزل.
حكم الزواج من القاصرة
إذا كان المراد به هو الزوجة الشابة، فيجوز بعد استيفائها شرط اقتيادها إليه العقد معها في سن مبكرة، لكن لا يجوز لها تسليمها إلى زوجها إلا إذا وصلت إلى مرحلة تتحمل فيها الجماع حتى تكتمل وتجهيزها، وقد أكد العلماء عدم حصول الشاب على ذلك ولا تلد المريضة إلا بعد زوال مانع جماعها، أي اكتمال نموها وزوال مرضها عنها، وبعد ذلك يجوز للرجل أن يأخذها، والله أعلم.
هل يجوز للرجل ان ياتي زوجته من افخادها
على ما روى العلماء أنه يجوز للرجل أن يأتي لزوجته بين فخذيها أو بين ثدييها أو حيثما شاء بشرط أن يبتعد عن الشرج ولا يجامعها في فترة الحيض ممكن والله أعلم.
حكم الايلاج بين الارداف
وقد ذكر كثير من العلماء أن جماع الزوجة بين الأرداف أمر لا يحبه، وإن كان لا يحرم ذلك ؛ لأنه يخشى به أن يقع الرجل في ميل إلى الاتصال الجنسي بالشرج، وهذا غير مسموح به بل هو ممنوع منعا باتا حتى لو خاف منه الرجل نفسه ويجب عليه الابتعاد عن جماع زوجته بين الأرداف لأنه يحرم شرعا أن يجامع الرجل امرأة في الشرج وإلا فكل شيء مباح والله أعلم.
