موعد ظهور نتيجة الصف الثاني الثانوي 2022

موعد ظهور نتيجة الصف الثاني الثانوي 2022 ، لقد عملت وزارة التربية والتعليم في جمهورية مصر العربية على ترتيب النتائج وعرضها بشكل الكتروني منظم، بعد الانتهاء من تأدية الاختبارات لكافة المراحل التعليمية في جميع المحافظات، حيث كان النظام المتبع لعام 2022 نظام موحد في مواعيد الاختبارات لجميع المحافظات على مستوى الوطن، فتمت الإعلان عن النتائج وذلك عبر الرابط الالكتروني الخاص بوزارة التربية والتعليم في جمهورية مصر العربية.

موعد ظهور نتيجة الصف الثاني الثانوي 2022

لقد أعلن الدكتور رضا حجازي النائب لوزير التربية والتعليم المختص بالشؤون الفنية للمعلمين أن موعد نتيجة الصف الثاني الثانوي قد تم تحديده وسيكون في بداية الفصل الثاني، كما صرح أن النتائج لهذا العام ستكون بالتقدير وليس بالدرجات، وأكد أن تحديد موعد عرض النتائج بعدما تم التأكد من الانتهاء بشكل كامل من عملية التصحيح لكافة المواد والتأكد من جميع الدرجات من خلال نظام المراجعة والتدقيق ورصد الدرجات.

التقديرات المعتمدة في نتائج الثاني ثانوي 2022

كما أعلن حجازي عن اعتماد نظام التقديرات في عرض النتائج من خلال الرابط الالكتروني، كان لا بد له من أن يوضح من نظام التقدير المعتمد بالوزارة خلال عام 2022 والذي كان كالتالي:

  • من 85% فما فوق: امتياز.
  • من 65% إلى أقل من 85%: جيد جدًا.
  • من 50% إلى أقل من 65%: جيد.
  • 50%: مقبول.
  • أقل من 50%: ضعيف.

موقع نتيجة الصف الثاني ثانوي لعام 2022

بعد الإعلان عن تحديد موعد النتائج وبيان نظام التقديرات المعتمدة خلال هذا العام، بينت الوزارة أن النتائج سيتم عرضها من خلال الرابط الالكتروني التي أطلقته وزارة التربية والتعليم بمصر مؤخرا، بعدما سببت أزمة كورونا التعطيل في المدارس ولجوء أغلب الدول العربية إلى تطبيق النظام الالكتروني، وذلك من باب اتباع إجراءات الوقاية والسلامة التي ناشدت بها منظمة الصحة العالمية، من أجل الحفاظ على سلامة التلاميذ، والتي كان لا بد من اتباع هذه التعليمات في ظل الانتشار الكبير لجائحة كورونا.

النتائج وضغوطات تزداد على الطلبة

بعد أن خضع الطلاب لنظام الاختبارات الورقية في المدارس وجاء هذا بعد انقطاع فترة لا تقل عن سبعة أشهر عن نظام الدراسة الوجاهية، كان الطلاب يعانون من بعض القلق من تلك النتائج التي سيتم الإعلان عنها في بداية الفصل الثاني، الأمر الذي جعل أولياء الأمور يتعرضون لنوع من الضغط النفسي من أجل الاطمئنان على مستوى أبنائهم الدراسي، وخاصة بعد انقطاع طويل عن المقاعد الدراسية بسبب جائحة كورنا المخيفة.