النقاط المحيطة برمز العنصر في التمثيل النقطي للإلكترونات تمثل
النقاط المحيطة برمز العنصر في التمثيل النقطي للإلكترونات تمثل، تقوم الذرات باعطاء المواد ماهيتخا وشكلها في الطبيعية ويكون لكل نوع من الذرات بروتونات والكترونات ونيترونات، والإلكترونات أحد المكونات الأساسية للذرة لأنها توجد في جميع العناصر الكيميائية وهي جزيئات تحمل شحنة سالبة وتدور حول النواة في مدارات بالإضافة إلى وجود البروتونات المشحونة بالنيوترونات الموجبة والمحايدة، وهي مفاهيم أساسية يجب معرفتها، سنراجع بعض المعلومات المتعلقة بالإلكترونات.
ما هي مكونات الذرة
الذرة هي أصغر كتلة من العناصر الكيميائية، وهي أساس الوحدات التي تتكون منها المادة بشكل خاص وعلم الكيمياء بشكل عام، والجسيمات غير قابلة للتجزئة، ولكن هذه المفاهيم تغيرت واكتشف العلماء المكونات الرئيسية للذرة وهي أصغر حجمًا من الذرة نفسها لأنها تتكون من
- جوهر
- إلكترون
- بروتون
- نيوترون
النقاط المحيطة برمز العنصر في التمثيل النقطي للإلكترونات تمثل
يتبع الكيميائيون طريقة محددة لتمثيل إلكترونات التكافؤ، وهي إلكترونات تشارك في تكوين الروابط الكيميائية، والغرض من هذه الطريقة القصيرة هو تبسيط عملية تمثيل الإلكترونات، مثل التمثيل النقطي والرمز الكيميائي يتم كتابة العنصر الذي يعبر عن النواة ومستويات الطاقة الداخلية، ثم يُحاط بمجموعة بعض النقاط تعبر عن إلكترونات مستوى الطاقة الخارجية، ومن سياقها نستنتج أن الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح هي
- إلكترونات التكافؤ، والتي تشارك في تكوين الروابط الكيميائية.
ما هي خصائص الذرة
لدى Atom العديد من الخصائص المميزة ولمعرفة المزيد عنها سنذكر بعض خصائصها
- يطلق العلماء على مصطلح الذرة المحايدة عندما تحتوي الذرة على عدد من الإلكترونات يساوي عدد البروتونات.
- تُحسب الكتلة الذرية للعنصر عن طريق إضافة عدد النيوترونات إلى عدد البروتونات في النواة، مقاسة بوحدات الكتلة الذرية
- يُعرّف العدد الذري لعنصر بأنه مجموع البروتونات الموجودة في النواة، كما يحدد الخصائص الكيميائية لجميع العناصر.
- تدور الإلكترونات حول النواة في مسارات محددة وبسبب الحفاظ على مسار محدد للقوى الجذابة التي تحدث بين الإلكترونات سالبة الشحنة والبروتونات موجبة الشحنة
- يمكن اعتبار الذرات في حالة مستقرة، أي عندما تكتسب أو تفقد أو تشترك في الإلكترونات
- بالنسبة للذرات التي تحتوي على 4 إلكترونات في المدار الأخير، مثل القصدير، فإنها تميل إلى عدم اكتساب أو فقدان أي إلكترونات
