لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو، حتى قبل رسالته النبوية، لأن الله اختاره وأعده للنبوة، وهذه المقالة هي بعض من حسن الخلق النبي وكيف تعامل مع قريش كما كان يعمل معهم في رعاية الأغنام والتجارة وكثرة أسفارهم، لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللـهو، حتى قبل رسالتـه، وتعاليم الإسلام تزامنت مع أخلاق الرسول قبله، ومن هنا وتعاليم الإسلام تزامنت مع أخلاق الرسول قبله.

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو

كان الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – يتزين بأخلاقه الحميدة منذ صغره، حفظه الله ورفعه من أول حادثة شق قريش بأمانة وأمانة وعقل عون مما أعانه على إيصال دعوته، وتعاليم الإسلام تزامنت مع أخلاق الرسول قبله وهكذا عند السؤال عن مدى صحة القول الذي يشير إلى استياء الرسول من تصرفات أهله الجاهليين، فالجواب

  • العبارة صحيحة.

صفات الرسول صلى الله عليه وسلم قبل البعثة

وقد مارس النبي محمد صلى الله عليه وسلم رعي الغنم مع قومه، وقد اختار الله هذه المهنة – تعالى – للأنبياء لتعليمهم الصبر.

  • صدق الحديث.
  • سكرتارية البيع والشراء.
  • كراهية الخمر وأفعال الجهل.
  • كراهية عبادة الأصنام.
  • الحكمة والفطرة السليمة.
  • لغة فصيحة رغم عدم القدرة على الكتابة.
  • من أصل عربي عريق ومشرف.

مقالات ذات صلة