ما رأيك في شخصية زوجة الرَّسَّام من خلال أحداث النصّ
ما رأيك في شخصية زوجة الرَّسَّام من خلال أحداث النصّ، حيث تعد الرسم من افضل الاعمال المحبة والمقربة لكافة المواطنين المحبين لرسوم في جميع انحاء العالم، في قصة عودة الرسام للفقر والتي تحولت إلى قصة بين ثلاث حالات عانى فيها من الفقر والبؤس، من الغنى والرفاهية، ومن الجشع الشديد والفساد الذي أعاده إلى حالته الأولى، وكان لزوجة الرسام دور بارز في القصة، من وجهة النظر هذه، سنقوم بتنويرك من خلال الأسطر التالية في حل هذا السؤال وإرفاق ملخص لقصة الرسام وحل للأسئلة الشائعة حوله.
ما رأيك في شخصية زوجة الرَّسَّام من خلال أحداث النصّ
منذ بداية القصة، طلبت منه زوجة الرسام باستمرار التوقف عن الرسم والعمل مثل الآخرين لإنقاذهم من الفقر والبؤس، لكنه رفض ترك الفن بسبب ارتباطه بها، وفعلت زوجة الرسام، لم تكن تثق في فنه، لذلك أخذت إحدى لوحاته وتفاجأت بالسعر، وأخبرها الرجل الذي اشترى اللوحات عن موهبته، واستمرت في تشجيع زوجها على الرسم، وليس لأنها ستثق، فن زوجها، بل لبيع هذه اللوحات وجمع الأموال، ومن هنا نستنتج أن الإجابة الصحيحة عن هذا السؤال هي
- لم تؤمن زوجة الرسام بموهبة زوجها، واعتقدت أن لوحاته عادية، رغم أنه فنان مبدع، كما فضل جمع المال، وساد جشعه لبيع اللوحات حتى لو كانت سيئة.
ملخص قصة عاد الرسام فقيرا
تدور هذه القصة حول رسام مبدع يعاني من الفقر المدقع والبؤس وكانت زوجته تطلب منه ترك الفن والقيام بشيء يخرجهم من الفقر لكن الرسام أحب عمله ورفض تركه حتى ذهبت زوجته إلى واشترت إحدى لوحاته واكتشفت أن زوجها فنان وسعر لوحاته باهظ، ومن شدة جشعها وجشعها بدأت في تشجيعه على رسم اللوحات وبيعها لحالتها، تغيروا وأصبحوا أغنياء، بعد أن استحوذ الجشع على أرواحهم، فتراجعت جودة لوحات الرسام ولم يشتر منه أحد، وعاد إلى فقره وبؤسه، ومن هنا فازوا بأيديهم، الجشع والجشع.
حل أسئلة قصة عاد الرسام فقيرا
تم الرد على عدة أسئلة حول قصة الرسام الذي عاد فقيرًا، فيما يلي أبرز هذه الأسئلة
- لماذا فوجئ الرسام عندما أخبرته زوجته أنه عبقري لأن الرسام كان يعتقد أن لوحاته عادية وتباع بسعر رخيص، وتفاجأ بسعرها، فلم يكن يعرف موهبته.
- من باع لوحات الرسام كانت زوجة الرسام هي التي باعت له اللوحات.
- ماذا نعني بالقول للرسام أنني لا أستطيع ترك الفرشاة لمدة دقيقة كان الرسام مغرمًا بالرسم ولديه موهبة، وحتى في نهاية القصة عاد ليرسم بموهبته، رغم أنه كان فقيرًا مرة أخرى.
