الميم المشددة هي ميمان الأولى ساكنة والأخرى متحركة

الميم المشددة هي ميمان الأولى ساكنة والأخرى متحركة، يتعلم المسلم احكام التلاوة لانه من الضروري اتقان تلاوة وقراءة القرآن الكريم بصورة صحيحة فعلم التلاوة والتجويد هو علم تخصص كتاب الله تعالى وكيفية قراءته بشكل صحيح وظهر هذا العلم في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويحتوي هذا العلم على العديد من القواعد المهمة التي تعلمنا كيفية نطق الحروف العربية باللفظ صحيح دون أخطاء وألحان، ونراجعها الجواب الخاص في علم التنغيم بالإضافة إلى أهمية علم التنغيم

فوائد علم التجويد

وقد أشارت بعض الكتب في شرح أهمية علم التنغيم إلى فائدة هذا العلم في تفسير بعض آيات القرآن الكريم، وإعطاء المصداقية لهذا الكتاب وظهرت هذه الميزة في

  • عبادة الله تعالى وأخذ ما أمره وترك ما نهى عنه.
  • اتباع هدى الرسول صلى الله عليه وسلم في قراءة القرآن الكريم.
  • التأمل والخشوع من خلال المداولة أثناء تلاوة القرآن الكريم.
  • النطق الصحيح لآيات القرآن الكريم.
  • علم التلاوة والتجويد يساعد في تزيين وتجميل القراءة.
  • بيان مدى وجود الإعجاز في كتاب الله تعالى من خلال التلاوة.

الميم المشددة هي ميمان الأولى ساكنة والأخرى متحركة

يتم تعريف الميم المشدد على أنه مزيج من اثنين من الميمات، أحدهما عبارة عن حرف ساكن والآخر حرف متحرك، بحيث يصبحان حرفًا محفزًا ويظهر حرف العلة “م” عليه في بداية الكلمة أو في وسطها أو في نهايتها، ولا بد من الإشارة إلى الغناء في الميم المشدد، لأن الغناء صفة لا غنى عنها فيها لا تنحرف عنها، و ثم يتوسع مع اثنين من أحرف العلة.

  • العبارة صحيحة.

الأحكام المتعلقة بالميم الساكنة

من الشرطين الصارمين للميم في علم التنغيم وجود الغنّة فيه أثناء القراءة، وهذه الغنّة موجودة في الوصل والوقف وتُقدّر بحرفين المذكورة، إما بالامتنان، ط ط ط.

مقالات ذات صلة