الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية .

الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية .، حذر الاسلام من البدع والطرق التي توصل اليها لان البدعة من المنكرات في الشريعة الإسلامية، والله تعالى لا يقبلها ؛ لأنها تزيد من بعد المسلم عن الله -سوت-، وليس كما يظن الفاعل وسنتذكر في السطور التالية من هذا المقال عن مفهوم الابتكار الحسن في الإسلام ومخاطر البدع.

مفهوم الإبداع  في الإسلام

تعرف البدعة في الإسلام بأنها كل ما يدخل في أغراض الشريعة الإسلامية ولا ينفيها أن ليس كل ما قام به نبينا الكريم محمد – صلى الله عليه وسلم – بدعة، بل كانت أمورًا تتعلق بالدين الإسلامي وأحد أركانه وأما البدعة الفقهية التي أدخلت في عهد أصحاب رسول الله – رضي الله عنهم يأتي الابتكار الجيد من باب القدوة الحسنة التي يتبعها الناس في فعل الخير والصواب.

الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية .

البدعة هي تلك التصرفات المخالفة للشريعة الإسلامية، والتي ينكرها صاحبها، معتبرة أنها من المنكرات في الإسلام أما إذا كانت البدعة لا تسيء إلى الدين ولها أساس شرعي فهي بدعة طيبة لذلك فإن الجواب على السؤال السابق هو

  • العبارة صحيحة.

ما هي الاثار المترتبة على البدع

للإبداع أخطار كثيرة، فعاقب الله المبتدع في الإسلام بحبسه من بركة الكوثر يوم القيامة ومن مخاطر البدع ما يلي

  • حكمة الإنسان تعميه عن التوبة والعودة إلى الله سبحانه وتعالى.
  • إن المبتدع يحمل خطيئة عظيمة لفعله وفعل كل من يتشبه به في البدعة.
  • المجتمعات الإسلامية تضعف.

مقالات ذات صلة