مستوى الطاقة الموجود فيه الالكترون هو الذي يحدد مقدار طاقة الالكترون

مستوى الطاقة الموجود فيه الالكترون هو الذي يحدد مقدار طاقة الالكترون، قطعت العلوم الكيميائية الاشواط الكبيرة من اجل التعريف بالعناصر وماهيتها وتعتبر الذرة مكونة من عدة مستويات تتشتت عليها الإلكترونات، لأن الإلكترونات تقع في المستوى الأخير وهي يسمى التكافؤ  الإلكترونات عندما تندمج كل ذرة مع أخرى، إما أن تكتسب الذرات أو تضيع، ومن هذه البيانات، سنقوم بتنويرك من خلال سطورنا التالية في شرح صحة هذا البيان، كما سيتم شرح مفهوم الذرة.

مستوى الطاقة الموجود فيه الالكترون هو الذي يحدد مقدار طاقة الالكترون

تتكون الذرة من نواة في مركزها لأن النواة تحتوي على بروتونات موجبة الشحنة ونيوترونات مشحونة محايدًا ومحاطة بعدد من الإلكترونات سالبة الشحنة والإلكترونات أقل عند أدنى طاقة المستوى في الأسفل، ولكن عندما تكون الإلكترونات في القمة، تكون طاقتها عالية، حيث تكون شحنة الذرة محايدة لأن عدد الشحنات الموجبة يساوي عدد الشحنات السالبة، ومن ثم الإجابة الصحيحة على السؤال ” يحدد مستوى الطاقة الذي يحدده الإلكترون كمية طاقة الإلكترون “هو

  • العبارة الصحيحة.
مستوى الطاقة الموجود فيه الالكترون هو الذي يحدد مقدار طاقة الال

متى اكتشفت الذرة

مر اكتشاف الذرة ومكوناتها بمراحل عديدة تمثلت بمجموعة من النظريات والاكتشافات، ويمكن تلخيصها بالنظريات التي فسرت اكتشاف الذرة على النحو التالي

  • نظرية دالتون الذرية أظهر العالم دالتون أن الذرة هي التركيب الأساسي لأي مادة ولا يمكن تقسيمها إلى أي شيء أصغر، بالإضافة إلى أنه كان قادرًا على شرح كيفية تكوين العناصر والمركبات من خلال التجارب الكيميائية التي أجراها، وأين تبين أن العنصر يتكون من مجموعة من الذرات أما المركبات فهي عبارة عن اندماج نوعين أو أكثر من الذرات التي يعاد ترتيبها بواسطة تفاعل كيميائي، وهذه الاستنتاجات شكلت المبادئ الأساسية لنظريته الذرية.
  • اكتشاف طومسون للإلكترون بناءً على نظرية دالتون الذرية، كان الاعتقاد السائد أن الذرة لا يمكن تبسيطها إلى مكونات أصغر، ولكن هذا الافتراض تم دحضه في عام 1897 م وعندما اكتشف العالم طومسون الإلكترونات.
  • نموذج رذرفورد الذري حيث أضاف رذرفورد إلى نظرية طومسون ونجح في بناء نموذج أولي للذرة، كان قادرًا على إثبات أنها تحتوي على نواة في مركزها.
  • نموذج بوهر للحركة الإلكترونية كان بور قادرًا على تقديم رؤية أوضح لحركة الإلكترونات لأنه اكتشف أنها تدور حول النواة في مدارات محددة.

أنواع الروابط الخاصة بالذرات

معظم الذرات غير مستقرة وبالتالي تحاول الوصول إلى حالة تكون فيها الشحنة متساوية، مما يخلق قوى الترابط بينها، ويمكن تصنيف الروابط الناشئة الرئيسية على النحو التالي

  • الرابطة الأيونية وهي رابطة قوية تنشأ بين ذرتين، إحداهما لها شحنة موجبة والأخرى لها شحنة سالبة، لأن الأخيرة تفقد إلكترونًا لمعادلة الذرة بشحنة موجبة.
  • الرابطة التساهمية تربط الرابطة التساهمية ذرتين أو أكثر بمشاركة الإلكترونات في مستواها الأخير للوصول إلى حالة مستقرة.
  • الترابط المعدني ينتج الترابط المعدني من قوى الترابط الكهربائية بين ذرات العناصر المعدنية المتأينة.

مقالات ذات صلة