هو كل معصية ورد في الشرع تسميتها كفرا، ولم تصل إلى حد الكفر الأكبر تعريف ل

هو كل معصية ورد في الشرع تسميتها كفرا، ولم تصل إلى حد الكفر الأكبر تعريف ل، لقد بينت لنا الشريعة الاسلامية جميع مقاصد الدين الاسلامي، ومصطلح كل معصية ورد في الشرع تسميتها كفرا، ولم تصل الى حد الكفر الاكبر ما هو، وهو سؤال من الأسئلة الشرعية التي يجب أن يعرفها خادم مسلم في حياة هذا العالم، وذلك لأنه في السنة النبوية الطاهرة جاءت تعاريف كثيرة لتوضح للعبد المسلم ماهيتها، ولهذا يكون الجواب في عنوان المقال الحالي، أصغر كفر في هذه المقالة.

هو كل معصية ورد في الشرع تسميتها كفرا، ولم تصل إلى حد الكفر الأكبر تعريف ل

خلق الله تعالى البشرية والجن ليعبدوه وحده وترك عبادة ما دونه، أي لا للشراكة مع الله، لأن العبد المسلم بأداء العبادات ينال الأجر والثواب في الدنيا والآخرة، ويبتعد عن الذنوب التي تبعده عن الجنة وعن سعادته، وهذا يمكن أن يؤدي إلى الكفر الأكبر الذي يخرج الجاني عن الدين، وأما كل عصيان ورد في الشرع فهو يسمى بالكفر ولم يصل إلى مرتبة الكفر الأكبر.

  • الجواب الكفر الصغرى.

تعريف الكفر الاصغر

وقد بين العلماء أن الكفر الصغير ما لا يطرد فاعله من الدين، ولا ينافي العقيدة، معصية عبد المسلم وذنوبه، وهي تعتبر من صفات الكفر، لكنها لا تؤدي إلى الكفر الأكبر الذي يخرجه عن الدين والخلود معه في نار جهنم، إلا أن الكفر الصغير يدخل في الكبائر التي بها يمكن للخادم أن يصل إلى العذاب في الآخرة، ولكن لا الأبدية في نار الجحيم، ويلاحظ أن أقل الكافرين هم من ينال الشفاعة من الذين يشفعون يوم القيامة بإذن الله.

مجموعة أمثلة على الكفر الاصغر

ومن بين أهل العلم أن الكفر قسمان الكفر الأكبر الذي يخرج الفاعل من المصيبة، والكفر الصغير الذي لا يخرج الفاعل من المصيبة، بل هو إثم من العبد لا يؤدي به إلى الكفر الكبير، تتضمن أمثلة عدم الثقة البسيطة ما يلي

  • نعمة التجديف.
  • كفر العاشر.
  • قتل مسلم شقيقه المسلم.
  • الحداد على الموتى.
  • تحدي الأنساب.
  • بغير الله تعالى.

مقالات ذات صلة