صورة النائبة اميرة العادلي في ملعب المباراة

صورة النائبة اميرة العادلي في ملعب المباراة، وبرزت الممثلة أميرة العادلي وسط جمهور مصر في مدرجات استاد المباراة، وهي تشعل سيجارة، خلال مباراة مصر والكاميرون في نصف نهائي بطولة أمم إفريقيا، نشرت صفحات ساخرة على فيسبوك صورة لامرأة تشعل سيجارة في المدرجات، مع تساؤلات حول ما إذا كانت الصورة أصلية أم لا،  ردت أميرة العادلي، عضو مجلس النواب لتنسيق شباب الأحزاب والسياسيين، على الجدل الدائر حول صورة لها وهي تدخن سجائر في مدرجات جماهير مصر خلال مباراة الكاميرون، مؤكدة أنها دخنت السجائر لسنوات ولا تبالي بالصور.

صورة النائبة اميرة العادلي في ملعب المباراة

وكتبت أميرة العادلي على فيسبوك: “حسنًا، حتى نتخلص من السرد والرسائل العديدة، أيوا، هذه صورتي”، أنا لست متضايقة ولا منتبه بالموضوع. أنا أدخن، وهي عادة ضارة بصحتي، لكني أستمتع بها، وهذا الفعل وتقصد التدخين، خاطئ، وخطير ولكن الدخان كالدسم، يأكلها الناس ولكن يحبونها، وتابعت “ببساطة، المواطن المصري، ومشجع النادي الأبيض الزمالك، كان من عشاق كرة القدم منذ الصغر ويحضر بانتظام مباريات فريقه والمنتخب الوطني، دائمًا في الدرجة الأولى، وليس المقصورة أو الدرجة الأولى”، إن المواطن المصري بطبعه  يغني، ويأكل، ويشرب، ويدخن و هذا شيء طبيعي في كل مصر، وهذا هو الطبيعي في المدرجات.

من هي أمير العادلي

عضو مجلس النواب، صحفية ، خريجة كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر، قسم الشريعة والقانون، بالإضافة إلى دراسات إضافية في القانون الدولي ودبلوم في المفاوضات الدولية من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، أميرة العادلي صحفية في مؤسسة الأهرام، عملت سابقًا لصالح المصري اليوم والبديل وشوشة والأهرام المساعي وبوابة الأهرام وغيرها، كتبت عددًا من المقالات حول السياسة الدولية والدستور والناس، كما أن “لديها تاريخ سياسي ثري، حيث شغلت مناصب قيادية في منظمة شبابية حزب الجبهة الديمقراطية ، بالإضافة إلى عضويتها في المكتب التنفيذي لاتحاد شبيبة الثورة ، والمتحدث الإعلامي وعضو جبهة إنقاذ الشباب، بالإضافة إلى عضويتها، من المكتب السياسي لحزب المصريين الأحرار وعضو تنسيق أحزاب الشباب “، بحسب بيان صادر عن تنسيق الشباب للأحزاب، كانت أيضًا عضوًا مؤسسًا لجمعية تنمية بلا حدود حتى عام 2007، ومؤسس مبادرة رعاية المصابين بالثورة مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة في عام 2011.