قصة رحلة اليوغا النسائية في الكويت

قصة رحلة اليوغا النسائية في الكويت، اشتعلت محركات البحث حول قصة اليوغا الكويتية، حيث قام شخص عراقي بإطلاق رحلة اليوغا مقابل مبلغ مالي، وتداول نشطاء منصات التواصل الاجتماعي، صور لفتيات كويتيات، وبدأت التعليقات التي تعارض هذا الفن مؤكدة أن الفن يجب ألا يتعارض مع عادات المجتمع الكويتي، ونطلعكم في مقالنا عبر منصة شبكة الصحراء على قصة رحلة اليوغا النسائية في الكويت

قصة رحلة اليوغا النسائية في الكويت

انطلق في جمهورية الكويت المتحدة، برفقة أخصائي باليوغا، حول تنظيم رحلة يوغا  نسائية في الكويت، في نص البر للبنات فقط مقابل 25 ديناراً، وبدأ الكثيرين بنشر هذا الاعلان، وقد اشترك فيه عدد كبير من النساء في الكويت، حيث أن لعبة اليوغا من الفنون الرياضية، التي تعمل على تهدئة النفس وارتياحها، وإخراج الطاقة السلبية، وتعتبر اليوغا رياضة مهمة لجسم الانسان، وتعتمد على خاصية التأمل، ولكن واجه الإعلان تعارض ونقد شديد من المجتمع، وتم سحب الإعلان، ونفت المدربة لسوائل التواصل الاجتماعي أن يكون المدرب رجلا

إلغاء رحلة اليوغا النسائية في الكويت

نشر إعلان عن بدء التسجيل في رحلة اليوغا النسائية في الكويت، مقابل مبلغ مالي يقارب ل خمسة وعشرين دينار كويتي، حيث قامت الجهات المختصة في الكويت بإلغائه، نتيجة عدم الترخيص، وقد وجه النقد أن الإلغاء جاء نتيجة كون الاعلان مقدم من مدرب رجل لفئة النساء، وهذا ما يرفضه المجتمع الكويتي، وقد خرجت المدربة مؤكدة أنه لا يوجد مدرب رجل، كما و أثار الإلغاء موجة واسعة من الغضب ومقارنات بين الإجراءات الحكومية في الكويت السائرة، باتجاه الانغلاق والتشديد، وبين الأجواء الترفيهية في السعودية التي تتوسع يوماً بعد يوم، وآخرها مهرجان اليوغا الذي نظم في المملكة العربية السعودية قبل أيام، واستقطب أكثر من ألف مشارك لخوض تجارب من النشاط والاسترخاء والتفاعل المجتمعي.

مقالات ذات صلة