من هو غوتام أداني الذي ترك المدرسة في سن الـ 16

من هو غوتام أداني الذي ترك المدرسة في سن الـ 16، الملياردير الهندي الشهير غوتام أداني احد اهم الشخصيات في الهند، من هو غوتام أداني الذي ترك المدرسة في سن الـ16، حيث تسرب العديد من الأشخاص المؤثرين من المدرسة رغماً عنهم إما بسبب الفقر أو الحروب وغيرها الكثير ومن بين هؤلاء رجل يدعى غوتام أداني، الرجل الأكثر تأثيراً في العصر الحديث في مجال ريادة الأعمال، لذلك من خلالنا سيفعل، تعرف على من هو غوتام أداني إلى جانب سيرته الذاتية وماهي قصة حصاره في أحد الفنادق.

من هو غوتام أداني الذي ترك المدرسة في سن الـ 16

غوتام شانتيال عداني ملياردير من أصل هندي وجنسية، وثالث أغنى رجل في العالم حسب تصنيف بلومبرج للملياردير، ويعمل عداني كرئيس مجلس إدارة مجموعة Adani ومؤسسة Adani، ويمتلك Adani أيضًا مجموعة من سبع شركات الذين تم طرح أسهمهم للاكتتاب العام والعمل معهم، المجموعة لديها أكثر من 23000 موظف وتبلغ قيمة تلك الأسهم حوالي 230 مليار دولار أمريكي، والجدير بالذكر أن عداني بدأ في تحقيق ذلك بعد تركه المدرسة في سن السادسة عشرة بسبب ظروف خاصة لأنه قرر الانتقال إلى مومباي للعمل فيها، تجارة الماس في منطقة تجارية هندية شهيرة، ثم عمل كأحد مديري معمل التعبئة والتغليف، ومن هناك بدأ العداني في بناء ثروته التي بلغت حوالي 148700000000.

سيرة غوتام أداني

من خلال النقاط التالية يمكنك مشاهدة السيرة الذاتية لرجل الأعمال الهندي Gautam Adani

  • الاسم العربي جوتام شانتيلال عدني.
  • الاسم بالانجليزي Gautam Shantilal Adani.
  • تاريخ الميلاد الرابع والعشرون من يونيو سنة 1962 م.
  • العمر 60 سنة.
  • مكان الميلاد أحمد أباد.
  • الجنسية الهند.
  • الحالة المدنية متزوج.
  • اسم الزوجة بريتي عداني.
  • المهنة رجل أعمال، رئيس مجلس إدارة ومؤسس مجموعة Adani.
  • الثروة 1،487،000،000،000.

تفاصيل حصار غوتام أداني في فندق تاج محل في مومباي

في السادس والعشرين من تشرين الثاني (نوفمبر) 2008، بينما كان غوتام يتناول العشاء في إحدى ردهات فندق تاج محل في مومباي، دخلت مجموعة من الرجال القاعة من جميع الاتجاهات، وألقوا قنابل يدوية وأطلقوا النار في اتجاهات مختلفة، وبضع دقائق واتضح له فيما بعد أنهم باكستانيون، وأسفر حصارهم عن مقتل أكثر من 150 شخصاً، مما أدى إلى توتر العلاقات بين البلدين، كما ذكر العداني أن عمال الفنادق كانوا يرافقون الزبائن إلى الطوابق العليا والطوابق السفلية، الحصار استمرت ساعتين، وتمكن العداني من الخروج بسلام، دون أن يصاب بأذى، برفقة عدد كبير من الرهائن بالطائرة، احصل عليهم من أعلى مبنى الفندق.

مقالات ذات صلة