قصة الطفل فواز القطيفان وسبب اختطافه

قصة الطفل فواز القطيفان وسبب اختطافه ، أنتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي منذ عدة ساعات ماضية أخبار عن قيام خطف عصابة مسلحة للطفل الصغير البالغ من العمر ثمانية سنوات فواز القطيفان ولم يكتفو بذالك بل قامو بنشر مقطع فيديو وهم يقومون بتعذيب الطفل الصغير بالضرب المبرح وبعد أنتشار الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خرج الكثير من النشطاء الذين يطالبون بضرورة أنقاذ الطفل من أيدي هذه العصابة الهمجية التي لا تمد للأنسانية بصلة وعليه وبعد أنتشار قصة هذا الطفل قمنا في موقعنا الالكتروني بعمل بحث شامل عن هذه القصة وذالك من أجل أطلاعك عزيزي القارئ على أهم الاخبار أول بأول ومن أجل معرفة قصة هذا الطفل الصغير قم بمتابعة المقال حتى النهاية

قصة الطفل فواز القطيفان وسبب اختطافه

الطفل فواز القطيفان هو طفل سوري الجنسية مواليد مدينة درعا السورية وبالتحديد من بلدة أبطع قامت عصابة مسلحة قبل أربعة أشهر بالقيام بأختطاف الطفل فواز و هو راجع من المدرسة وعن سبب قيام هذه العصابة الارهابية بأختطاف الطفل قامو بخطفه من أجل الحصول على مبلغ مالي من أسرة الطفل هذا وبعد أختطاف الطفل قامت العصابة بطلب فدية قدرت بحوالي مبلغ 140 ألف دولار أمريكي ولكن أسرة الطفل الصغير لم تتمكن من جمع المبلغ المذكور فما كان من هولاء الحثالة الا أن قاموا بتصوير الطفل وهم يقومون بتعذيبه بطريقة وحشية جدا لا تشاهد الا في أفلام الاكشن الاجنبية حيث أنتشر هذا الفيديو يوم الخميس الماضي وعن سبب قيام هؤلاء المجرمين بهكذا فعل فأنهم أرادو بذالك الضغط على عائلة الطفل من أجل الاسراع في عملية جمع المبلغ المطلوب

سبب خطف الطفل فواز القطيفان

وحسب ما ذكرت الكثير من المواقع الاخبارية فأن سبب أختطاف الطفل فواز و هو عائد من المدرسة سبب مادي بحت حيث وبسبب أنتشار العصابات المسلحة في سوريا قامت عصابة من هذه العصابات بخطف هذا الطفل الصغير وهو عائد من المدرسة حيث وكان هذا الكلام قد حصل قبل أربعة أشهر وذالك من أجل طلب فدية من أهل الطفل فواز وبعد تأخر الاهل بجمع المبلغ المذكور قامت هذه العصابة بتصوير الطفل وهم يقومون بتعذيبه بطريقة وحشية جدا حيث كان يظهر في الفيديو و هو شبه عاري ويتعرض للضرب ويقول دخيلكو لا تضربوني وبعد أنتشار الفيديو في مواقع التواصل الاخباري ومواقع الاخبار خرج الكثير من النشطاء المطالبين بضرورة أخراج الطفل من هذه المأساة التي هو فيها وأيضا قام الكثير من النشطاء بعمل هاشتاجات أصبحت ترند على مواقع التواصل الاجتماعي حيث لاقت رواج كبير جدا بين الناس و تعاطف كبير من الناس مع قصة هذا الفتي المسكين الذي لم يكن له أي ذنب حتى تقوم هذه العصابة بأختطافه

مقالات ذات صلة