قصة الطفلة لمى الروقي كاملة

قصة الطفلة لمى الروقي كاملة، تحدث والد الطفلة السعودية، لمى الروقي، المحتجزة في البئر لمدة 13 يومًا دون أن يجد طريقة لاستخراج جسدها، بعبارات مؤلمة وحزينة عن تفاصيل حادث سقوط طفلها في البئر الارتوازي، وقد حدث والدها أنها كانت ذاهبة للعب، وظلت أصغر الأطفال تلعب وهي الطفلة لمى الروقي، وأثناء لعبهم تفاجأ “والدها” بالصراخ والبكاء وإبلاغه بأن لمى قد سقطت في البئر العميق، كان مترددًا في النزول لأنه لم يستطع رؤية ما بداخله على عمق يزيد عن 50 سم، وعندما لم يتمكن من العثور على الفتاة، استدعى الدفاع المدني وعدد من أفراد الأسرة.

قصة الطفلة لمى الروقي كاملة

بعد سقوط الطفلة  لمى الروقي تابع والدها: “بدأت على الفور بالبحث عنها ووجدت” كومة من التراب “من دون إشارة أو تحذير، ولا مدخل يثير الشكوك حول وجود البئر، حيث كانت الحفرة مغلقة بالكامل، ومضى يقول إن الحادث وقع الساعة 3:45 مساءً، يوم الجمعة، وقال والد الطفلة لمى الروقي انه تواصل مع فرق الدفاع المدني، الذين وصلوا في الموعد المحدد ودون توقف ، معتقدين أن ما حدث هو قرار إلهي وقدر، و طالب والد الفتاة الجهات المختصة بالاهتمام الشديد لمثل هذه المواقف ووضع لافتات إرشادية ليس فقط في تبوك بل في مناطق أخرى من هذا القبيل.

وبينما تؤكد الإجراءات التي تجري في محيط البئر اكتشاف جثة الفتاة، قالت بعض المصادر الواقعة على بعد أمتار قليلة من البئر: “هناك حالة تأهب حول البئر، ونزل أعضاء من الفرق المتخصصة اضافة الى وجود سيارة اسعاف بالموقع، ووجود عدد من الاشخاص مع الفتاة واقاربها “، وفي ادعاءات نقلتها صحيفة “سبق”، أكدت المصادر العثور على جثة لمى، وأن عمليات استخراج الجثة ستستغرق وقتًا طويلاً حتى تكتمل لأن الحفر الموازي للبئر للوصول إلى القاع سيستغرق وقتًا طويلاً.

قصة الطفلة لمي الروقي سجينة البئر منذ 13 يوما

قصة لمى الروقي، المسجونة في البئر لمدة 13 يومًا، هي قصة مأساوية حقيقية لفتاة تسقط في بئر ارتوازي، الطفلة لمى الروقي، حيث ذهبت الطفلة البالغة من العمر ثماني سنوات والفتاة البالغة من العمر ستة أعوام للعب، وفجأة أثناء اللعب، صرخت شوق وأتت تبكي وأخبرت والدها عن سقوط أختها في البئر، فذهب لنرى ووجدت حفرة صغيرة طولها 50 سم، وليس واضحا ما بداخلها، لم يجد طفله ولم يسمع صوتها ، فاتصل بأقاربه والدفاع المدني.