اصدار الاحكام على النصوص التي قرأها هي قراءة

اصدار الاحكام على النصوص التي قرأها هي قراءة، وتضم اللغة العربية في دراستها العديد من الفروع المهمة، منها فرع القواعد، والصرف، والأدب، والبلاغة، وقواعد الإملاء، ومن أهم الفصول التي تناولتها اللغة العربية الثقافة تصدر الأحكام على النصوص على اختلاف أنواعها سواء كانت أبحاثاً أو مقالات أو رسائل علمية وأدبية أو أشعاراً ونثرية، ومن خلالها نجد الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح.

اصدار الاحكام على النصوص التي قرأها هي قراءة

إن استخدام طريقة التطبيق وإصدار الأحكام ضد الكتاب والمؤلفين موجود منذ العصور السابقة وكان شائعًا جدًا بين الشعراء والكتاب، والإجابة الصحيحة على سؤال إصدار الأحكام حول النصوص التي يقرؤونها هي قراءة

  • الناقد.

وذلك لأن القراءة النقدية هي الأسلوب الذي يتبعه جميع النقاد في الحكم على أنواع مختلفة من النصوص بعد قراءتها بدقة للوصول إلى التمييز أو النقد الذي سيوجه ضد المؤلف أو الكاتب.

ما هي القراءة النقدية

الثقافة النقدية “القراءة النقدية” هي قدرة الناقد على فحص النصوص المختلفة، الأدبية أو العلمية، في الكتب، والبحوث، والمقالات، أو من خلال وسائل الإعلام، لانتزاع أي تمييز في النص أو عدم تسامح وانتقاد للمؤلف بعد أن يكون قد أدرج في كتاباته نصها وعرضها على العالم كنتيجة لتأثيرها الاجتماعي والسياسي.

ظهرت الثقافة النقدية كنهج تعليمي من خلال التعليم الماركسي، وهو تعليم يتبنى وجهات نظر مختلفة وحاسمة للنصوص، وهناك مجموعة واسعة من وجهات النظر المختلفة حول القراءة النقدية التي ساعدتها على إنتاج برامج تعليمية متميزة وطرق مختلفة التدريس والتعلم لاعتماد مجموعة من الأساليب النقدية والطرح.

أسباب القراءة النقدية

في تكوين وإعداد القراءة النقدية، اعتمد فريري على مجموعة من العوامل الأساسية في بنائه، حيث تضمنت الخطوة الأولى نشر الوعي وتثقيف الأشخاص الذين يواجهون العديد من المعاملات السيئة في حياتهم والذين يستفزونهم بهذه الطريقة، من خلال مجموعة من الأيديولوجيات الخاطئة التي تظهر من خلال العديد من الفروع كالسياسة وكل ما يتعلق بالحكومة والسلطات وكذلك داخل المؤسسات التعليمية.

مقالات ذات صلة