كلمة التندرا في الإسكيمو هي اسم يطلق علي
كلمة التندرا في الإسكيمو هي اسم يطلق علي، التندرا هي المناطق القطبية شديدة البرودة وتقع في القطب الشمالي، وعلى ما تطلق كلمة التندرا في الاسكيمو، يُطلق هذا الاسم على الأشخاص الذين يعيشون في نصف الكرة الشمالي، ثم ينتشرون على طول ساحل أمريكا الشمالية على سواحل آسيا في شمال شرق سيبيريا، في ألاسكا وكندا وفي جزيرة جرينلاند والمناطق التي يعيشون فيها متميزة، فيه يكون الجو شديد البرودة وهناك فترات طويلة من الوقت لا ترى فيها الشمس، ويطلقون في لغتهم اسم التندرا، الذي سنتحدث عنه في سطورنا التالية في وحول كل ما يتعلق به.
كلمة التندرا في الإسكيمو هي اسم يطلق علي
التندرا هو اسم يطلق على منطقة تقع في المنطقة القطبية الشمالية وهو عبارة عن بحيرات صغيرة تقع على الساحل الشرقي لبيتونيا بوكتا، ومن هذه البيانات نستنتج الإجابة الصحيحة على هذا السؤال
- كلمة تندرا الإسكيمو هي اسم يطلق على منطقة قطبية تقع في قارة أمريكا الشمالية حيث لا تنمو الأشجار بسبب درجات الحرارة المنخفضة.
هذه المنطقة متجمدة، فإذا نمت فيها الأشجار ستتعرض للصقيع، ولن تستطيع جذور النبتة أن تتحمل برودة الجليد، بالإضافة إلى أن هذه المنطقة تعاني من ظهور الشمس لبضع ساعات فقط، ويمكن لهذه المنطقة أن تبقى لأيام دون أن تشرق عليها الشمس، لذلك لا تستطيع النباتات إجراء عملية التمثيل الضوئي لصنع طعامها.
معلومات عامة عن بيئة التندرا
تعد البيئة الطبيعية في التندرا من أقسى البيئات، وهناك القليل من النباتات والحيوانات التي يمكنها تحمل العيش في هذه البيئة، وإليك أهم المعلومات عنها
- التندرا هي أقسى منطقة حيوية على وجه الأرض.
- تتواجد التندرا في المنطقة القطبية الشمالية وعلى قمم الجبال، ومناخها شديد البرودة وتكثر العواصف المدمرة وتندر الأمطار.
- أراضي التندرا مغطاة بالثلوج على مدار العام، ويمكن أن تظهر بعض الزهور البرية على أراضيها التي تتحمل البرد القارس والصقيع في الصيف.
- تعيش بعض الحيوانات في بيئة التندرا، مثل الماعز والأغنام وبعض الطيور والغرير الجبلي.
- تتغذى الحيوانات في هذه المنطقة على الأعشاب البرية والحيوانات الأخرى.
- متوسط درجة الحرارة في هذه المنطقة هو -30 درجة فهرنهايت إلى 20 درجة فهرنهايت.
- يمتد فصل الصيف في هذه المنطقة من 50 إلى 60 يومًا فقط، لذلك يكون الجو مشمسًا خلال هذه الأيام طوال اليوم.
- تتعرض التندرا لظاهرة الاحتباس الحراري، لذلك تكون الأرض أكثر دفئًا ويقل الغطاء الثلجي.
