أصل عائلة حكيم زياش من وين
أصل عائلة حكيم زياش من وين، يعتبر اللاعب المنتخب المغربي حكيم زياش من افضل وابرز لاعبين في المنتخب المغربي والتي حقق العديد من النجاحات وخاصة اليوم الانتصار الكبير علي منتخب بلجيكا في الجولة الثانية من بطولة كأس العالم قطر لعام 2022 ميلادي، الذي يعتبر من أشهر لاعبي كرة القدم في المنتخب الوطني المغربي، اشتهر حكيم في عالم كرة القدم بعد مشاركته في نهائيات مونديال قطر 2022 وحقق انتصاراً تاريخياً، من أجل فريقه ضد المنتخب البلجيكي فمن هو أصل اللاعب حكيم زياش هكذا سيرد بالإضافة إلى المعلومات الخاصة بـ،.
من هو حكيم زياش السيرة الذاتية
حكيم زياش لاعب كرة قدم محترف مغربي وهولندي، أهم المعلومات عن سيرته هي كما يلي
- الاسم العربي حكيم زيخ.
- الاسم الانكليزي حكيم زيخ.
- الميلاد 19 مارس 1993 م
- العمر 29 سنة.
- مكان الميلاد درونتين، هولندا.
- الطول 180 متر.
- مركز اللعب لاعب وسط، جناح.
- الجنسية مغربية وهولندية.
- دين الاسلام.
- الحالة الاجتماعية أعزب.
- النادي الحالي تشيلسي.
- الفريق مغربي.
- الرقم 22.
- سنوات النشاط من 2001 حتى الوقت الحاضر.
أصل عائلة حكيم زياش من وين
تعود أصول اللاعب حكيم زياش إلى دولة المغرب من أب مغربي يحمل الجنسية الهولندية وأم مغربية من مدينة تافوغالت في منطقة بركان إحدى المناطق المغربية، ولد حكيم في المدينة الهولندية، دي درونتين، وكان الأصغر بين إخوته التسعة، وقد عانى اللاعب من أزمة نفسية في حياته وكان عمره 10 سنوات فقط حيث أثرت هذه الأزمة على مستواه التعليمي، ليجد نفسه في المجال الرياضي، وخاصة في كرة القدم، ليبدأ شهرته في هذا المجال.
أصل حكيم زياش في المغرب
تعود أصول اللاعب من دولة المغرب إلى مدينة تافوغالت في منطقة بركان إحدى المناطق المغربية التي ولد فيها والديه، وقد عاش حكيم طفولته في مسقط رأسه بمدينة درونتين الهولندية، وخلال ذلك فترة، ظهرت موهبة الحكيم في جميع المجالات، ولكن سرعان ما تعرض لأزمة، خاصة بعد وفاة والده وتركه في المدرسة من سن العاشرة لإعالة أسرته، ولكن بعد فترة استطاع أن يترك السلوك السيئ والصعود، إلى الشهرة كلاعب كرة قدم محترف.
أصل والدة اللاعب حكيم زياش
تعود أصول أم حكيم زياش إلى دولة المغرب وتحديداً مدينة تافوغالت في منطقة بركان المغربية، حيث عاشت فترة طويلة من حياتها في المغرب، وبعد ذلك اضطرت للسفر إلى هولندا حيث تزوجت و أنجبت أطفالها العشرة جميعًا، وبعد سنوات عديدة توفي زوجها وكان لهذا أثر كبير على أطفالها وخاصة حكيم لكنه سرعان ما عاد إلى رشده وبدأ مسيرته كلاعب كرة قدم في النادي الهولندي ؛ ثم انتقل إلى عدة أندية أخرى كان آخرها المنتخب المغربي.
