رتبي مستويات التنظيم في المخلوق الحي

رتبي مستويات التنظيم في المخلوق الحي، ينتمي كل كائن حي الى مملكة تخصه هو وبني جنسه ويتم التكاثر والتفاعل مع البيئة وفق ثقافة القطيع وخلق الله القدير في هذا الكون العديد من الكائنات الحية التي قسمت إلى ثلاث مجموعات هي الإنسان والحيوان والنبات، ومن المعروف في علم الأحياء أن الكائنات الحية في الطبيعة تشبه العديد من الأعضاء والأعضاء والخلايا، ولكل عضو من هذه الأعضاء وظيفة خاصة، وعلى مر العصور، كان العلماء مهتمين بتنظيم وتصنيف الكائنات الحية في خصائص معينة.

مستويات التنظيم في الكائن الحي

هو تصنيف الكائنات الحية على أساس المملكة العظيمة التي تفرعت منها ابتداء من أصل الخلق وهو الخلية وصولا إلى الطائفة والمملكة التي ينتمي إليها المخلوق، وهو كائن حي قادر على التكاثر، ينمو ويعيش ويتكيف مع العديد من العوامل الخارجية التي تحيط به من جميع الاتجاهات، على الرغم من تغيراته، كما أنه قادر على بناء وتدمير جسم الكائن الحي.

تصنيفات مستويات التنظيم في الكائنات الحية

تنقسم المستويات التنظيمية للكائنات الحية حسب الأهمية، ويتحد تكوين الكائنات الحية في جزء واحد وهو مشترك بين المجموعات الثلاث للإنسان والحيوان والنبات، وتعرف بالخلية وهي أصغر وحدة أساسية الحياة في جسم كائن حي، وهو المسؤول إلى حد كبير عن الحياة في ذلك الكائن الحي.

• الخلايا هي الوحدة الأساسية لجميع أشكال الحياة والعضيات.
• المناديل.
• الأعضاء هي مجموعة وظيفية من الأنسجة الخلوية.
• أجهزة الأعضاء هي مجموعة وظيفية من الأعضاء.

رتبي مستويات التنظيم في المخلوق الحي

بدأ يكتشف مستويات تنظيم المخلوقات، وكان الفيلسوف اليوناني أرسطو (ولد عام 322 وتوفي عام 394 قبل الميلاد)، ثم نقل المعرفة إلى تلميذه ثيوفراستوس، فقسّم الكائن الحي إلى مجموعتين، حيوانات و النباتات، والحيوانات المتميزة حسب حيازتها للدم الأحمر أو العكس، ثم تطور علم التصنيف لوضعها بناءً على شكلها الخارجي واتباع نظام تصنيف للنباتات على أساس الحجم والترتيب، وهي الأشجار والشجيرات والنباتات الأعشاب، ثم قسمتهم إلى أربعة مستويات، وهي الخلية والأنسجة والعضو والجهاز.