معلومات عن متلازمة التراجع الذيلي المصاب بها غانم المفتاح

معلومات عن متلازمة التراجع الذيلي المصاب بها غانم المفتاح، يعد الشاب القطري التي ظهر بالامس في افتتاح كأس العالم بالأيات من القران الكريم امام الممثل الكبير الامريكي، ويعاني القطري غاتم من مرض متلازمة التراجع الذيلي، لأن الطفل القطري غانم المفتاح ظهر كسفير للنوايا الحسنة خلال افتتاح مهرجان مونديال قطر وهو من الشخصيات المعروفة بأنها تعاني من سبب التراجع الذليلي، متلازمة الانكماش التي يعاني منها واحد من كل 25000 مولود حي، لذلك من خلال المناقشة سنناقش ما هي أهم أسباب هذا المرض وأبرز أعراضه.

من هو غانم المفتاح ويكيبيديا

غانم المفتاح هو سفير النوايا الحسنة لدولة قطر، من مواليد 5 مايو 2002، حيث يُعرف الطفل غانم المفتاح بإصابته بمتلازمة التراجع الذيلية، والتي يعاني منها واحد فقط من بين كل 25 ألف مولود حي، لذلك وزارة التربية والتعليم، تضمن التعليم في دولة الكويت قصة كفاح غانم المفتاح في المناهج الكويتية لدورة اللغة الإنجليزية لتصبح نموذجا يحتذى به ومثالا حيا للنجاح والنضال وكان لها أيضا دور بارز في نشر العديد من الكتابات التي تحفيز وتشجيع الاستمرارية والنضال.

معلومات عن متلازمة التراجع الذيلي المصاب بها غانم المفتاح

متلازمة الانحدار الذلي تمثل عدم وجود العجز والعصعص مع تشوهات في الفقرات القطنية، وهي مرض نادر، وتعتبر من التشوهات الخلقية التي تصيب واحد من كل 25000 مولود حي، مما يعني انخفاض في النمو في الفقرات القطنية، الجزء السفلي من الجسم، لأنه يتميز بالنمو غير الطبيعي للجنين، وخاصة في المناطق السفلية من الظهر، ونتيجة لذلك لم يكتمل الجزء بالكامل واختفاء منطقة الحوض تمامًا.

ما هي أسباب متلازمة التراجع الذيلي

تكمن الأسباب الرئيسية لمتلازمة التراجع الذيلية في العديد من العوامل الوراثية والبيئية، ولعل أهم هذه الأسباب هي ما يلي

• سكري الأم أو ما يعرف بسكري الحمل.
• تعاطي الكحول من قبل الأم الحامل.
• زيادة تناول الأدوية التي تحتوي على الرتينويدات.
• خلال فترة الحمل، تتجنب الأم الأطعمة المغذية المفيدة.

أبرز أعراض متلازمة التراجع الذيلي

يعاني الأشخاص الذين يعانون من متلازمة التراجع الذيلية من عدة أعراض، وهي كالتالي

طرق علاج متلازمة التراجع الذيلية

يستخدم الأطباء العديد من الأساليب والتقنيات التي تعمل على اكتشاف وتشخيص الأطفال المصابين بمتلازمة التراجع الذيلية، وهي كالتالي

• استخدام السونار أو الموجات فوق الصوتية لفحص الجنين.
• استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي لفحص الأم الحامل.
• استخدام الأشعة المقطعية.
• فحص قلب الجنين باستخدام الموجات فوق الصوتية، والتي تعرف باسم مخطط صدى القلب.
• استخدام الاختبارات أو التحليلات لتأكيد خطر الإصابة عن طريق سحب عينة من دم الجنين.