سبب عتاب قوم المقنع الكندي له

سبب عتاب قوم المقنع الكندي له، يعتبر المقنع الكندي من اشهر شعراء قبيلة كندة في اليمن، ما سبب عتاب قوم المقنع الكندي له، ومن هو المقنع، من قبيلة كندة اليمنية بجنوب الجزيرة العربية، ويتميز شعره باعتدال الأسلوب وانتقاء الكلمات والمفردات الشعرية بعناية فائقة، مما يعبر عن إتقانه للغة العربية، صناعة الشعر ومكانته المرموقة بين الشعراء العرب، وهو مهتم بالحديث عن سبب لوم الكندي المقنع عليه ومن هو الكندي المقنع والقصيدة المقنعة الكندية.

سبب عتاب قوم المقنع الكندي له

• والسبب في عتابه التنكّر الكنديون فقره وديونه، لأنه كان كريمًا وكريمًا، فقد أنفق كل ما تركه والده، وأصبح فقيرًا بالديون.

نشأ المقنع الكندي في بيت هيبة وسيادة، فكان جده عمير سيد كندة، ومن بعده والده ظفر، كان لديه والده وأصبح فقيرًا ومدينًا وسقط، في حب ابنة عمه، فخطبها لإخوتها، فوبخوه ووبخوه على فقره ودينه، فكانت قصيدته التشكيلية التي كانت مرتبطة بهذه القصة، هي التي تعبر عن جوانب الطيبة التي فيها، أنفق ماله لسد حاجاتهم، محذرا إياهم من عتابه على فقره، لكنه في نهاية قصيدته يقارن شعبه بين الأمم بالربيع بين الفصول.

من هو الكندي المقنع ويكيبيديا

هو محمد بن ظفر بن عمير بن أبي شمر الكندي، وهو من شعراء العصر الأموي من قبيلة كندة اليمنية بجنوب شبه الجزيرة العربية، يعني أنه كان يذهب فقط مقنعا ويغطي وجهه بالنقاب خوفا من العين، وقيل أيضا أن الملثم هو الذي يحمل سلاحه، وكان معاصرا لعبد الملك بن مروان وأثنى عليه، وكان له مكانة عظيمة وشرف وفروسية، فقيقة يعبر عن قدرته على صنع الشعر ومكانته المرموقة بين الشعراء العرب، وكان كريمًا بماله حتى نفد المال الذي خلفه والده، فكان أبناء عمومته يتفوقون عليه بأموالهم وهيبتهم واستجابوا له عندما خطب ابنتهم ووبخه على إهدار ماله وفقره ودينه.

القصيدة الكندية المقنعة مكتوبة

رد المقنع على رجاله عندما عاتبوه على الإسراف في الإنفاق والاقتراض في الآيات التالية

يُعَاتِبُنِي فِي الدَّيْنِ قَوْمِي وَإِنَّمَــادُيُونِيَ فِي أَشْيَاءَ تُكْسِبُهُمْ حَمْدَاأَلَم يَرَ قَومي كَيفَ أوسِرَ مَرَّةوَأُعسِرُ حَتّى تَبلُغَ العُسرَةُ الجَهداأَسُدُّ بِهِ مَا قَدْ أَخَلُّوا وَضَيَّعُواثُغُورَ حُقُوقٍ مَا أَطَاقُـوا لَهَا سَدَّافَمَا زَادَنِي الْإِقْتَارُ مِنْهُمْ تَقَرُّبًاوَلا زَادَنِي فَضْــلُ الْغِنَى مِنْهُمُ بُعْدَاوَفِي جَفْنَةٍ مَا يُغْلَقُ الْبَـابُ دُونَهَـامُكَلَّلَـةً لَحْمًا مُدَفَّقَـةً ثَــرْدًاوَفِي فَرَسٍ نَهْدٍ عَتِيـقٍ جَعَلْتُــهُحِجَابًا لِبَيْتِي، ثُمَّ أَخْدَمْتُهُ عَبْــد لَّذِي بَيْنِي بَنِي بَنِي أَبِـــيوبَيْنَ بَنِــي عَمِّـي لَمُخْتَلِفٌ جِدَّ أَرَ إِلَى بِطَ هُــمُدَعَوْنِي إِلَى نَصْرٍ أَتَيْتُهُمُ شَدَّ أَكَلُو لَحْمِي وَفَرْتُ وَفَرْتُ لُحُومهُمْوَإِنْ هَدَمُو بَنَيْتُ مَجْد مَجْد غَيْبَي غَيْبَي حَفِظْتُ حَفِظْتُ هُمْ هَوُو هَوُو غَيِّي هَوِيتُ لَهُمْ هُمُدَعوني رَشْدً رَشْدً رَشْدً رَشْدً رَشْدً رَشْدً ع ع they وبخ طائرًا كريه الرائحة َرْتُ طَيْرً طَيْرً تمُرُّ سَعْدَ هَبطو هَبطو لِأَمرٍ يَســؤنيطَلَعــتُ لَهُم مـ لحَي وَدَأبُهُمسَجيسَ وَدَأبُهُمسَجيسَ أَو يُزَبْ رَني لَحد لهُمْ جُتُ مْفُرَ لَحدَُمْ جُلُّ مــلــمــ لــمــلــِمْ لَجيسَ وَدَأبُهُمسَجيسَ أَو يُزَبْ رَني لَحد لهُمْ جُتُ مْفُرَى لَحد لهُمْ جُتُ مْفُرَى لَحد لهُمْ جُتُ مْفِرَ تَنيَحد لهُمْ جُلُّ مــفــِرَ مَــِمْ لَكْدَ