سكت فجاه وبدا شاردا الوصف السابق يدل على ان ياسر

سكت فجاه وبدا شاردا الوصف السابق يدل على ان ياسر، القصة من الأساليب التربوية المستخدمة في تعليم الطلاب مفردات ومفاهيم مختلفة، وقصة ياسر من القصص الغنية بالقيم التي تحتوي على العديد من دلالات معاني لغوية ومفيدة، لأنها تروي مجموعة من الأحداث والمواقف التي تتفاعل معها الشخصيات التي تصف بعض الأشياء التي تظهر في حياتهم والتي من خلالها سنتعرف أكثر على أحداث القصة ونكتشف الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح.

توظيف القصة في التعليم

تعتبر القصة من الأساليب التربوية والتعليمية لأنها شريك في عملية التعليم والتعلم، وهي طريقة أدبية جميلة موجودة منذ القدم، استخدم الرومان والفرس والفراعنة هذه الطريقة في كتبهم، وفي النقوش التي تركوها على الجدران، أظهروا الأسلوب الإبداعي والتربوي في التعامل مع المواقف الحياتية المختلفة.

سكت فجاه وبدا شاردا الوصف السابق يدل على ان ياسر

القصة من بين الأساليب التربوية التي تساعد الطلاب على التعلم واكتساب المعرفة، وتساعدهم على اكتساب مهارات جديدة فعالة تساعدهم في حياتهم العملية وفي صقل شخصيتهم، وهي التجربة التي تجنبها الشخص من قبل لاتخاذ أي قرار.

  • الجواب يدل على الدهشة والاستغراب مما حدث.

مييزات القصة القصيرة

تروي القصة مجموعة من القصص والأحداث بأسلوب تعليمي ممتع، حيث تصور مواقف بصيغ وشخصيات مختلفة تساعد في توضيح الهدف بطريقة متسلسلة ومنطقية، فيما يلي أهم ملامح القصة

  • القدرة على سرد القصص واستخدام عنصر التشويق.
  • لا يوجد جهد أو متاعب في البحث.
  • مناسبة للمتعلمين في مرحلة التعليم.
  • أنت تمنح المتعلم مهارات جديدة ومعرفة مختلفة.
  • تحسين مهارات التعلم الذاتي والتفكير الإبداعي والنقدي.
  • تقوية مفردات اللغة العربية.
  • سهولة في التنفيذ والترجمة بسبب البساطة.
  • الوصف الذي يسيطر على المشهد ويفيد في التعليم.

مقالات ذات صلة