الحكم على أحد بأنه كافر لا يصدر إلا من العلماء الراسخين في العلم صواب خطأ

الحكم على أحد بأنه كافر لا يصدر إلا من العلماء الراسخين في العلم صواب خطأ، ذكرت لنا بعض الاقاويل من السنة النبوية الشريفة، وايات قرانية حول حكم تكفير الانسان، ونسبه إلى أهل القبلة والإسلام هو الكفر لا يُصدَّق، لقد حذر جميع علماء الإسلام في الماضي والحاضر المسلمين من فتنة الكفارة وخطرها، وسوف نتعرف على حكم كفارة المسلم عن أخيه المسلم، فيعطى الجواب بقدر صحة القول.

الحكم على أحد بأنه كافر لا يصدر إلا من العلماء الراسخين في العلم صواب خطأ

إن نسب المسلم إلى الكفر وإبعاده عن الدين الإسلامي، وكذلك تحريم هذا الفعل جاء صريحاً في الكتاب والسنة، وقد حكمت جميع المذاهب الإسلامية حرمتها، وأنها من الجدية منها، الأمور التي تدعو إلى الفتنة وزرع الفتنة بين صفوف المسلمين وتمزيق وحدة الأمة الإسلامية، وهي حُكم شرعي، ولا ينبغي الإسراع في إطلاقها، ولا يصدرها إلا المختصون في هذا المجال من الفقهاء، فنجد أن البيان السابق هو

  • العبارة الصحيحة.

ما حكم تكفير المسلم

يحرم الدين الإسلامي تكفير المسلم الذي اعترف بالشهادتين ولم ينكر شيئاً من أمور الدين، وج لنهي عن في لقرآن، كقوله تع “يَ أَيُّهَ آمَنُو ضَرَبْتُمْ فِي للَّهِ فَتَبَيَّنُو وَلَ تَقُولُو لِمَنْ أَلْقَى خبير،” وفي سنة النبي قال أخيه صلى الله عليه وسلم غير مؤمن فإن أحدهم يحققه إذا كان كما قال وإلا يرجع إليه “.

مقالات ذات صلة