من هي والدة فيكتوريا عون ويكيبديا

من هي والدة فيكتوريا عون ويكيبديا، لفتت الأنظار بشخصيتها وقوة أدائها في مسلسل ستليتو الذي يُعرض على شبكة قنوات ام بي سي، وبدأ الجمهور العربي بالتساؤل حول الموهبة الشابة والتي أدت دورًا مميزًا في ستليتو، حيث يُحاول الكثيرون التعرف على بداياتها الفنية ودعم عائلتها لها فضلًا عن الكشف عن والدتها وعلاقتها بعالم الفن والنجومية، فمن هي فيكتوريا عون ومن هي والدتها ويكيبيديا؟

من هي فيكتوريا عون ويكيبيديا

من مواليد لبنان في الألفية الثالثة، خرجت لأسرة فنية وكان ذلك سببًا في حبها للمجال الفني بمتخلف قطاعاته، تميزت في البداية بتصوير بعض المشاهد لأشقائها في البيت والعمل على منتجتها وإخراجها بشكل فني أقرب إلى السينمائي ما نبه أسرتها لموهبتها، وكان والدها يعرض أعمالها التي تُنتجها عبر الموبايل على رفاقه وكانوا يُعجبون بأدائها المميز وقدرتها على تحديد الكادر في الصورة وتحريره بشكل درامي متسلسل، وكانت وقتها مازالت في سن الحادية عشر.

بعد سنوات جاءتها الفرصة لتُشارك في عمل درامي مع الفنان السوري باسل خياط واللبنانية دانيلا رحمة وأدت دورًا في مسلسل الكاتب كان الدور الأول والظهور الأول لها على الشاشة الفضية وقد أثبتت موهبتها التمثيلية بشكل مميز على الرغم من صغر حجم المشاهد التي ظهرت فيها، وتاليًا قدمت مسلسل للموت الجزء الأول وكانت ايضًا مشاهدها قليلة حيث كانت تقوم بتمثيل دور الطفولة للفنانة دانيلا رحمة بطلة العمل.

كم عمر فيكتوريا عون

ولدت فيكتوريا عون في العام 2005 لأبوين لبنانيين وهي تحمل الجنسية اللبنانية ولها عدد من الأشقاء وما زالت حتى الآن تدرس في المرحلة الثانوية وتؤدي أدوارها الفنية بكفاءة عالية وقد برز ذلك خلال رحلتها مع مسلسل ستليتيو حيث كانت تذهب إلى المدرسة طيلة أيام الأسبوع ومن ثم في اجازة الويك إند تذهب إلى تركيا من أجل تصوير مشاهدها في المسلسل.

وبحسب الهوية الرسمية لفكتوريا عون فإنها تبلغ من العمر الآن 17 عامًا وتطمح لن تكون من أشهر النجوم اللبنانيين على المستوى المحلي والعربي وأن تُتاح له فرص جيدة في أعمال فنية محلية وعربية توازي عملها في ستليتو أو تفوقها.

من هي والدة فيكتوريا عون ويكيبيديا

خلال حديثها في برنامج شو القصة مع الإعلامية رابعة الزيات أكدت فيكتوريا على أهمية دور والدتها في مشوارها الفني خلال مسلسل ستليتو حيث كان يتم التصوير في تركيا بينما هي تعيش في لبنان، وأشارت إلى أن والدتها كانت تترك أشقائها والأسرة في كل نهاية أسبوع لترافقها للسفر إلى تركيا لتؤدي مشاهدها في المسلسل هناك، كما كانت تدعمها على المستوى الدراسي وتُوفر لها الأجواء المناسبة التي تجعلها تُنجز في العمل الدراسي والعمل الفني معًا.

ولم تُصرح فيكتوريا باسم والدتها واكتفت بالقول أنها داعمها الأول والأكبر في حياتها وأنها لا تتخيل أن تعيش مشهد الانفصال الأسري الذي قامت بأدائه في المسلسل.

مقالات ذات صلة