من هو أول شافع وأول مشفع

من هو أول شافع وأول مشفع، يعتبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو الشفيع يوم القيامة، هو سؤال نجيب عليه من خلال هذا المقال، لأن الشفاعة هي شفاعة عند الله – تبارك وتعالى – لمغفرة المسلم، والعفو عنه، والرحمة عليه، والشفاعة إرادة، أن يكون يوم القيامة الذي يأذن به الله تعالى، وتكون الشفاعة يوم القيامة على أنواع مختلفة، وهناك أمور كثيرة ينبغي على المسلم أن يعيها، ولذلك فهو مهتم بالحديث عن أول من له الله تعالى يأذن بالشفاعة وأول من يشفع في الخلق يوم القيامة.

من هو أول شافع وأول مشفع

أول شفيع وشفيع للمسلمين يوم القيامة هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم فخر وأكون أول من تنفصل الأرض يوم القيامة ولا كبرياء، وأنا أول من يشفع، وأول متشفع، ولا كبرياء، وراية التسبيح في يدي يوم القيامة، ولا كبرياء، وهذا الحديث المبارك يدل على سمو رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ويدل على سموه وفضوله أمام الله تعالى.

من هم متلقو الشفاعة

اختار الله تعالى رسوله – صلى الله عليه وسلم – ليشفع يوم القيامة.

  • ينال كل الناس، مسلمين وغيرهم، أعظم شفاعة قبل أن يبدأ الحساب.
  • وينال أصحاب الكبائر الذين دخلوا الجحيم نصيباً من الشفاعة بإذن الله القدير.
  • ثم المسلمون الأثمون الذين دخلوا الجحيم ينالون شفاعة رسول الله.
  • أبو طالب عم رسول الله يتشفع فيكون في أعماق النار.
  • تكون الشفاعة لجماعة من المسلمين والمؤمنين يدخلون الجنة بغير محاسبة.
  • أهل الجنة يشفعون في دخول الجنة.
  • ويتشفع أهل الجنة على رفع درجاتهم في الجنة.
  • ويشفع المؤمنون والمسلمون الذين تساوي أعمالهم سيئاتهم.

ماذا يعني الشافع والمشفع

كثير من الناس يبحثون عن معنى الشفيع والشفيع الذي ورد في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، فالشفيع هو المخول بالشفع، أي رسول الله هو أول من يسمح الله تعالى أن يشفع للعالمين.

مقالات ذات صلة